+ المسيح هو الطريق +

+ الطريق للراحه .. تعالوا الى يا جميع المتعبين والثقيلى الأحمال وانا اريحكم +
+ الطريق للفرح ... افرحوا كل حين واقول ايضا افرحوا +
+ الطريق للقوه ... استطيع كل شئ فى المسيح الذى يقوينى +
+ الطريق للحكمه ... انا الحكمه اسكن الذكاء وعندى تدابير المعرفة +
+ الطريق للنور ... انا هو نور العالم +
+ الطريق للحرية ... ان حرركم الابن فبالحقيقه تكونون احرارا +
+ الطريق للقدرة ... بدونى لا تقدروا ان تفعلوا شئ +
+ الطريق للحياة ... به نحيا ونتحرك ونوجد +
+ الطريق للمجد ... لست اسال من اجل العالم بل من أجل اللذين اعطيتنى لأنهم لك وكل ماهو لى فهو لك وماهو لك فهو لى وانا ( ممجد ) فيهم +
.
+ المسيح هو الطريق لملكوت السموات +
+ المسيح هو الطريق للحق والحياة +
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
مرحباً بالشتامون والسبابون أينما كانوا..
أيها المسلم.. إنصر نبيك الكريم.. ولا تخجل أو تستحي من أن تكتب أقذر ما تعرفه من قاموس الشتائم والسباب وألفاظ الشوارع, فالتعليقات التي تحمل شتماً وسباً في حقي أنا الشخصي لا أتردد في نشرها ولا أحذفها أبداً من هذا الموقع وذلك حتي تكون شهادة حية علي مدي إنحطاط وقذارة كاتبيها من أمة أدعت أنها خير أمة أخرجت للناس, وكدلالة علي عجزهم عن الرد والحوار بالحجة والمنطق..
ولا تنسوا إنه كان لكم في رسول الله إسوة حسنة حينما قال: (من تعزى بعزاء الجاهلية، فأعضوه بهن أبيه، ولا تكنوا) اي قولوا له: اعضض بذكر أبيك !! الراوي: أبي بن كعب - المحدث: الألباني - المصدر: تخريج مشكاة المصابيح - الصفحة أو الرقم: 4828
خلاصة حكم المحدث: صحيح