وعملاء المملكة الوهابية ..
عندما يتحدث علماء السنة عن التسامح وقبول الاّخر .. فهكذا يكون حديثهم :
+ قَالَ لَهُ يَسُوعُ: «أَنَا هُوَ الطَّرِيقُ وَالْحَقُّ وَالْحَيَاةُ. لَيْسَ أَحَدٌ يَأْتِي إِلَى الآبِ إِلاَّ بِي» يوحنا 6:14 + يسوع المسيح هو الطريق والحق والحياة ... هو الطريق فلا طريق إلاه .. هو الحق فلا حق سواه .. هو الحياة فلا حياة بغيره .. إلي كل من يبحث عن خلاص نفسه, الرب يناديك ويريد أن يخلص نفسك. سر خلاص المسيح هو العقيدة الرئيسية في المسيحية، إنه يُمثـِّل قلب الإيمان المسيحي الذي يعترف بالرب المسيح كفادي ومخلِّص للجنس البشري.
مرحباً بالشتامون والسبابون أينما كانوا..
أيها المسلم.. إنصر نبيك الكريم.. ولا تخجل أو تستحي من أن تكتب أقذر ما تعرفه من قاموس الشتائم والسباب وألفاظ الشوارع, فالتعليقات التي تحمل شتماً وسباً في حقي أنا الشخصي لا أتردد في نشرها ولا أحذفها أبداً من هذا الموقع وذلك حتي تكون شهادة حية علي مدي إنحطاط وقذارة كاتبيها من أمة أدعت أنها خير أمة أخرجت للناس, وكدلالة علي عجزهم عن الرد والحوار بالحجة والمنطق..
ولا تنسوا إنه كان لكم في رسول الله إسوة حسنة حينما قال: (من تعزى بعزاء الجاهلية، فأعضوه بهن أبيه، ولا تكنوا) اي قولوا له: اعضض بذكر أبيك !! الراوي: أبي بن كعب - المحدث: الألباني - المصدر: تخريج مشكاة المصابيح - الصفحة أو الرقم: 4828
خلاصة حكم المحدث: صحيح
مش يقدر يوجه حرف واحد لاولياء نعمته
ردحذفدول كانوا جلدوه
هما دول الى موديين مصر فى داهية ..شيخ متطرف واهبل ذى الشيخ دا يوق كلام اهبل وعبيط زيه ولاسف فى ناس مصدقاه ...
ردحذفامال البلد ضايعة ليه ؟؟ علشان امثال هذا اللرجل ..
على كل شئ نصلى ليباركهم الرب ..برغم كل الى بيعملوه
========================
ردحذفالعزيزة قطة الصحراء ...
========================
مضبوط كلامك ...
دا غير إن طريقة كلامه فيها إستهزاء وعدم إحترام .. لسانه بينقط سم وحقد وتعصب وسخرية ملهاش مثيل !! ... وإن كان هو دا موقفه من شيخ الأزهر اللي هو اعلي سلطة إسلامية في مصر, لكي بقي أن تتخيلي موقفه من غير المسلمين .. !!!
======================
ردحذفمسلم .. في البطاقة فقط
======================
أهلا بك :)
من فضله القلب ... يتحدث اللسان.
وهذا الشيخ يظن إنه بهذا الكلام يرضي الله ورسوله.
لا يعلم إن الله سوف يدينه بهذا الكلام في يوم الدينونة الأعظم .. !!
لكي ما يمكننا فعله هو أن نصلي من أجله ومن أجل الأخرين .. لكي يعرفوا الطريق إلي الحق والحياة ...
تحياتي إليك ...