10 سبتمبر 2010

لا لحرق القرآن..

بالرغم من أن القرآن كتاب يلعننا ويدعو لقتالنا واذلالنا وتحقيرنا..

وبالرغم من إعتراضي مع كل ما ورد في هذا الكتاب من تعاليم شيطانية..

وبالرغم من الفتاوي التي تبيح للمسلم حرق الأناجيل والكتاب المقدس..

إلا إنني أرفض فكرة حرق المصاحف في ذكري 11 سبتمبر..

.

.

حرق القرآن هو استفزاز للشعوب الإسلامية..

وإستفزاز الآخر واغاظته ليست من مبادئنا ولا من أخلاقنا..

فليكن نقد العقائد من خلال الحوار والجدال القائم علي التفاهم والإحترام بين

أتباع العقائد الدينية لا علي حرق المصاحف أو الأناجيل..

وكل عام وكل مسلم بخير وصحة وسعادة..

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

مرحباً بالشتامون والسبابون أينما كانوا..

أيها المسلم.. إنصر نبيك الكريم.. ولا تخجل أو تستحي من أن تكتب أقذر ما تعرفه من قاموس الشتائم والسباب وألفاظ الشوارع, فالتعليقات التي تحمل شتماً وسباً في حقي أنا الشخصي لا أتردد في نشرها ولا أحذفها أبداً من هذا الموقع وذلك حتي تكون شهادة حية علي مدي إنحطاط وقذارة كاتبيها من أمة أدعت أنها خير أمة أخرجت للناس, وكدلالة علي عجزهم عن الرد والحوار بالحجة والمنطق..

ولا تنسوا إنه كان لكم في رسول الله إسوة حسنة حينما قال: (من تعزى بعزاء الجاهلية، فأعضوه بهن أبيه، ولا تكنوا) اي قولوا له: اعضض بذكر أبيك !! الراوي: أبي بن كعب - المحدث: الألباني - المصدر: تخريج مشكاة المصابيح - الصفحة أو الرقم: 4828
خلاصة حكم المحدث: صحيح