+ قَالَ لَهُ يَسُوعُ: «أَنَا هُوَ الطَّرِيقُ وَالْحَقُّ وَالْحَيَاةُ. لَيْسَ أَحَدٌ يَأْتِي إِلَى الآبِ إِلاَّ بِي» يوحنا 6:14 + يسوع المسيح هو الطريق والحق والحياة ... هو الطريق فلا طريق إلاه .. هو الحق فلا حق سواه .. هو الحياة فلا حياة بغيره .. إلي كل من يبحث عن خلاص نفسه, الرب يناديك ويريد أن يخلص نفسك. سر خلاص المسيح هو العقيدة الرئيسية في المسيحية، إنه يُمثـِّل قلب الإيمان المسيحي الذي يعترف بالرب المسيح كفادي ومخلِّص للجنس البشري.
30 نوفمبر 2010
كنيسة العمرانية.. والصلاة علي أصوات الرصاص!
هناك تعليقان (2):
مرحباً بالشتامون والسبابون أينما كانوا..
أيها المسلم.. إنصر نبيك الكريم.. ولا تخجل أو تستحي من أن تكتب أقذر ما تعرفه من قاموس الشتائم والسباب وألفاظ الشوارع, فالتعليقات التي تحمل شتماً وسباً في حقي أنا الشخصي لا أتردد في نشرها ولا أحذفها أبداً من هذا الموقع وذلك حتي تكون شهادة حية علي مدي إنحطاط وقذارة كاتبيها من أمة أدعت أنها خير أمة أخرجت للناس, وكدلالة علي عجزهم عن الرد والحوار بالحجة والمنطق..
ولا تنسوا إنه كان لكم في رسول الله إسوة حسنة حينما قال: (من تعزى بعزاء الجاهلية، فأعضوه بهن أبيه، ولا تكنوا) اي قولوا له: اعضض بذكر أبيك !! الراوي: أبي بن كعب - المحدث: الألباني - المصدر: تخريج مشكاة المصابيح - الصفحة أو الرقم: 4828
خلاصة حكم المحدث: صحيح
لو تحدثنا بحيادية مطلقة و نحينا جانبا فكرة كونك مسيحي و انا مسلم
ردحذفهل تعتقد فعلا ان النظام المصري يضطهد المسيحيين لصالح المسلمين؟؟!!
بجد فعلا هذا السؤال حقيقي
اعتقد انه لو كان عندك هذا الإعتقاد فأنت تعيش في بلد أخر تماما غير الذي نحيا فيه كلنا
يا سيدي الفاضل
كلنا كلــــــــــــــــنا مسلمين و مسيحيين و حتى ملحدين نعيش تحت وطأة نفس النظام...نكتوي بنفس النار...نعاني من نفس الإضطهاد
هل تعتقد ان المواطن المصري المسلم مجرد انه مسلم يحصل على حقوقه كاملة متكاملة؟؟؟
عن اي بلد تتحدث
لم كنت فعلا صاحب قضية لكنت تحدثت عن قضية اضطهاد المصريين جميعا من خلال تزوير انتخاباتهم و اراداتهم و ليس من خلال مصالح فئوية ضيقة
ِAHMED SAMIR
ردحذفأول شيء برحب بك
وبشكرك علي تعليقك..
أستاذ أحمد..
أتفق معك في أن النظام المصري لا يضطهد المسيحيين وحدهم.. فالبهائيين والشيعة في مصر وغيرهم من الأقليات الدينية هم أيضا مضطهدون ولربما كانوا أكثر إضطهاداً من المسيحيين أنفسهم!
لم أقل أبداً يا أستاذ أحمد أن المواطن المصري المسلم - لمجرد إنه مسلم - يحصل علي حقوقه كاملة.. ولكنه علي الأقل لا يتعرض لما يتعرض له القبطي من تمييز في المعاملة وحرمان من تولي المراكز القيادية بسبب دينه..
أنا مصري وأعلم ما يحدث في مصر.. وأعلم أن أكثر من ثلث هذا الشعب - مسلمين ومسيحيين - يعيشون تحت خط الفقر..
هناك العامل المسيحي الذي يتقاضي 300 جنية في الشهر ولديه اسرة مكونة من عشرات الأفراد وهناك ايضا العامل المسلم الذي يتقاضي نفس المرتب (300 جنية) ويعول عشرات الأفراد.. وكلاهما مطحونان ويشعران بالظلم والحرمان!
لا أحد يختلف في أن الفقر والمرض والجهل لم يفرق بين المسلم والمسيحي في مصر..
ولكن ما تتحدث عنه يا أستاذي الفاضل هو قضية اخري..
قضيتي هنا هي الحرية الدينية..
هل المسلم المصري يشعر بأي قيود حينما يريد أن يبني مسجداً أو جامع يصلي فيه..؟؟
هل يجد المسيحي الذي يريد أن يشهر إسلامه اي صعوبة في أن يستخرج أوراق رسمية بديانته الجديدة (الإسلام)..؟؟
لمجرد أن يجتمع عشرات الأفراد المسيحيين في أحد المنازل من أجل الصلاة تجد الآلاف من الرعاع يأتون من كل جانب لحرق وهدم هذا المنزل بحجة إنه أصبح كنيسة ويقام فيه الصلوات!!
كيف يطالب هؤلاء المسلمون بحقوقهم كمواطنون وهم أنفسهم لا يريدون اي حقوق لغيرهم..؟!
ألم تسأل نفسك هذا السؤال..؟!!
حينما ينشأ المواطن المسلم نشأة سليمة ويحترم حرية الآخرين وقتها فقط سيكون من حقه أن يطلب الحرية لنفسه!
تحياتي:)