27 ديسمبر 2010

عامان علي إنشاء (أنا هو الطريق والحق والحياة)..


ومضي عامان..



ببركة إلهنا يسوع المسيح مضي عامان علي إنشاء هذا الموقع..
وبنعمة ربنا تم خلال هذة الفترة نشر أكثر من 360 رسالة
وتشرفت بزيارة ما يقرب من 40 ألف زائر من 129 دولة حول العالم

***

شكراً لكل الأصدقاء ممن كتبوا كلمات التشجيع..
وشكراً أيضاً لكل من سب وشتم شخصي الضعيف..
أصلي للرب من أجلكم جميعاً كي تتعرفوا في يوماً ما
علي الطريق والحق والحياة..

هناك تعليقان (2):

  1. انا حتى الان لا اجد اية علاقة بين ان تكون مسيحي متدين و بين ان تؤذي مشاعر الأخرين برسائلك التي تفتخر بها
    انا افهم ان انشىء موقعا لنشر تعاليم السيد المسيح عليه السلام و كلها تعاليم سمحة و رائعة و لكن من غير المفهوم تماما ان اخصص الموقع لنشر مل ما هو مسيء للإسلام و المسلمين
    شيء يدعو للدهشة

    ردحذف
  2. احمد سمير..

    المسلم كشخص له مني كل الحب والتقدير والاحترام.. انا لا اسمح لنفسي بأن اؤذي مشاعر احد من المسلمين.. لكن في نفس الوقت لن اجامل او انافق احد منهم..

    انا هنا اعرض حقائق يغفل عنها عقل المسلم وفي نفس الوقت اقدم رسالة الخلاص التي جاء بها المسيح واتحاور واتناقش بالادلة والبراهين الموجودة بالكتب..

    ان كان فيما انشره شيء مسيء للاسلام فتأكد يا استاذ احمد انه من كتبكم وقرآنكم وتفاسيركم واحاديثكم وسيرة رسولكم.. وما من معلومة انشرها وإلا ومعها المصدر والمرجع عليها.

    أتمني ان تتفهم مقصدي..

    يوماً من الأيام ستدرك أهمية ما أقوم به الآن..

    كل عام وانت بخير وسلام وعام سعيد لكل ولجميع المسلمين في كل العالم :)

    ردحذف

مرحباً بالشتامون والسبابون أينما كانوا..

أيها المسلم.. إنصر نبيك الكريم.. ولا تخجل أو تستحي من أن تكتب أقذر ما تعرفه من قاموس الشتائم والسباب وألفاظ الشوارع, فالتعليقات التي تحمل شتماً وسباً في حقي أنا الشخصي لا أتردد في نشرها ولا أحذفها أبداً من هذا الموقع وذلك حتي تكون شهادة حية علي مدي إنحطاط وقذارة كاتبيها من أمة أدعت أنها خير أمة أخرجت للناس, وكدلالة علي عجزهم عن الرد والحوار بالحجة والمنطق..

ولا تنسوا إنه كان لكم في رسول الله إسوة حسنة حينما قال: (من تعزى بعزاء الجاهلية، فأعضوه بهن أبيه، ولا تكنوا) اي قولوا له: اعضض بذكر أبيك !! الراوي: أبي بن كعب - المحدث: الألباني - المصدر: تخريج مشكاة المصابيح - الصفحة أو الرقم: 4828
خلاصة حكم المحدث: صحيح