تحذير شديد: بعض الصور بالغة القسوة!
1 يناير 2011
هناك 3 تعليقات:
مرحباً بالشتامون والسبابون أينما كانوا..
أيها المسلم.. إنصر نبيك الكريم.. ولا تخجل أو تستحي من أن تكتب أقذر ما تعرفه من قاموس الشتائم والسباب وألفاظ الشوارع, فالتعليقات التي تحمل شتماً وسباً في حقي أنا الشخصي لا أتردد في نشرها ولا أحذفها أبداً من هذا الموقع وذلك حتي تكون شهادة حية علي مدي إنحطاط وقذارة كاتبيها من أمة أدعت أنها خير أمة أخرجت للناس, وكدلالة علي عجزهم عن الرد والحوار بالحجة والمنطق..
ولا تنسوا إنه كان لكم في رسول الله إسوة حسنة حينما قال: (من تعزى بعزاء الجاهلية، فأعضوه بهن أبيه، ولا تكنوا) اي قولوا له: اعضض بذكر أبيك !! الراوي: أبي بن كعب - المحدث: الألباني - المصدر: تخريج مشكاة المصابيح - الصفحة أو الرقم: 4828
خلاصة حكم المحدث: صحيح
كان نفسي ادخل اقرء فى المدونة بس مليش نفسي صدقنى بحاول انسي بس هقول تعليق بسيط لانى مش عاوز اتكلم دلوقتى هقول لسليم العوا مبسوط؟
ردحذفارتاحت يا باشا؟
شوفت الدم بعيونك الحلوة واتبسطت ولا لسه؟
هقول اخر حاجه ان اخواتنا فى الوطن بيفرحوا بمنظر الدم وبيريحهم نفسيا سواء فى ذبح الاضاحى فى عيد الاضحى او في ذبح المسيحين فى عيد الميلاد المجيد من الكشح سنة 2000 لنجع حمادى 2010 لكنيسة القديسين ب ش خليل حماده اسكندرية لتانى مرة فى 4 سنين بس انا رائ اننا نغير اسم الكنيسة من القديسين مامرقس والبابا بطرس لكنيسة الشهداء بداية بمارمرقس اول شهيد فى مصر لخاتم الشهداء البابا بطرس لعم نصحى ل المذبحه الجديده
كان نفسي ادخل اقرء فى المدونة بس مليش نفسي صدقنى بحاول انسي بس هقول تعليق بسيط لانى مش عاوز اتكلم دلوقتى هقول لسليم العوا مبسوط؟
ردحذفارتاحت يا باشا؟
شوفت الدم بعيونك الحلوة واتبسطت ولا لسه؟
هقول اخر حاجه ان اخواتنا فى الوطن بيفرحوا بمنظر الدم وبيريحهم نفسيا سواء فى ذبح الاضاحى فى عيد الاضحى او في ذبح المسيحين فى عيد الميلاد المجيد من الكشح سنة 2000 لنجع حمادى 2010 لكنيسة القديسين ب ش خليل حماده اسكندرية لتانى مرة فى 4 سنين بس انا رائ اننا نغير اسم الكنيسة من القديسين مامرقس والبابا بطرس لكنيسة الشهداء بداية بمارمرقس اول شهيد فى مصر لخاتم الشهداء البابا بطرس لعم نصحى ل المذبحه الجديده
بهاء..
ردحذفعزائنا الوحيد انهم شهداء نالوا إكليل الشهادة علي اسم السيد المسيح..
أما العوا وأمثاله من المحرضين.. فدماء كل شهيد من شهداء مذبحة الأسكندرية في رقبته هو شخصياً..
الدولة بكل غباء سمحت لهؤلاء الحثالات بالتحريض ضد الكنيسة وضد رموزها وقادتها وإتهامها بتخزين الاسلحة وخطف ما يسموهن بـ "الأسيرات المسلمات" وغيرها من الشائعات الخرافية التي لا هدف وراءها سوي تهييج عامة المسلمين ضد الكنيسة القبطية في مصر حتي يجدوا مبرر لما سيقوموا به من مذبحة ارهابية بربرية!
وها هي الدولة تحصد ثمرة غباءها لتجد أن العالم كله منقلب وثائر علي ما حدث! بل وأن بعض الدول الأوربية طالبت بتعليق المساعدات لمصر بحمايتها للأقباط!
ربنا ينيح نفوس شهدائنا الأبرار الأطهار. آمين