+ قَالَ لَهُ يَسُوعُ: «أَنَا هُوَ الطَّرِيقُ وَالْحَقُّ وَالْحَيَاةُ. لَيْسَ أَحَدٌ يَأْتِي إِلَى الآبِ إِلاَّ بِي» يوحنا 6:14 + يسوع المسيح هو الطريق والحق والحياة ... هو الطريق فلا طريق إلاه .. هو الحق فلا حق سواه .. هو الحياة فلا حياة بغيره .. إلي كل من يبحث عن خلاص نفسه, الرب يناديك ويريد أن يخلص نفسك. سر خلاص المسيح هو العقيدة الرئيسية في المسيحية، إنه يُمثـِّل قلب الإيمان المسيحي الذي يعترف بالرب المسيح كفادي ومخلِّص للجنس البشري.
11 فبراير 2011
المتظاهرون ورفع الأحذية تحقيراً لمبارك..
هناك 3 تعليقات:
مرحباً بالشتامون والسبابون أينما كانوا..
أيها المسلم.. إنصر نبيك الكريم.. ولا تخجل أو تستحي من أن تكتب أقذر ما تعرفه من قاموس الشتائم والسباب وألفاظ الشوارع, فالتعليقات التي تحمل شتماً وسباً في حقي أنا الشخصي لا أتردد في نشرها ولا أحذفها أبداً من هذا الموقع وذلك حتي تكون شهادة حية علي مدي إنحطاط وقذارة كاتبيها من أمة أدعت أنها خير أمة أخرجت للناس, وكدلالة علي عجزهم عن الرد والحوار بالحجة والمنطق..
ولا تنسوا إنه كان لكم في رسول الله إسوة حسنة حينما قال: (من تعزى بعزاء الجاهلية، فأعضوه بهن أبيه، ولا تكنوا) اي قولوا له: اعضض بذكر أبيك !! الراوي: أبي بن كعب - المحدث: الألباني - المصدر: تخريج مشكاة المصابيح - الصفحة أو الرقم: 4828
خلاصة حكم المحدث: صحيح
هههههه
ردحذفاعذرني فالامور المضحكه في هذا الزمن اصبحت نادره ونادره جدا وجدا
ومقالك هذا يقع ضمن نطاق الامور المضحكه^^
اجل ايش قال ايش
مبارك سقط لان الرب المسيحي انتقم منه
فالرب المسيحي لاينسى^^
وكيف عرفت بأن هذا عقاب من الله ؟ هل ينزل عليك الوحي حتى تعلم مراد الله سبحانه في خلقه ؟ وكيف تدعون الرحمه ثم تجدك تنضح بالحقد ؟ ورائحة الحقد تفوح من اسلوبك ؟
ردحذفعزيزي المدون النصراني
ردحذفلي ملاحظة أرجو تقبلها بصدر رحب
ي مقالك يوم 27 يناير بعد انطلاق الثورة توجهت بالحديث للرئيس المخلوع
و قلت في مقالتك عبارات سيادتك و سيادة الرئيس 3 مرات
و في مقالك يوم 2 فبراير - حافظوا على مصر - تحسبا أن يستعيد الحزب الوطني السيطرة - يعني كلنا معاك يا ريس - على طريقة أبوك شنوده
و في مقال 11 فبراير بعد انتهاء المولد
تشمت في مبارك - و تقول أن الرب ( لا أعرف الخروف الظاهر في رؤيا يوحنا أم يسوع أم الآب أم الروح القدس ) يعني اختر الرب اللي يناسبك ، أنه هو الذي أطاح بمبارك لأجل سواد عيون شنوده
لم يحدث ظلم في مصر و لا سرقة و لا تعذيب و لا قتل طوال 30 سنة سوى إهانة شنودة
و ذاكرة الرب تتوقف عن العمل حينما يصاب شنودة ( صورته حتى أكون دقيقا ) بحذاء أحد السلفيين .
يا صديقي ...
إللي اختشوا ماتوا ...