+ قَالَ لَهُ يَسُوعُ: «أَنَا هُوَ الطَّرِيقُ وَالْحَقُّ وَالْحَيَاةُ. لَيْسَ أَحَدٌ يَأْتِي إِلَى الآبِ إِلاَّ بِي» يوحنا 6:14 + يسوع المسيح هو الطريق والحق والحياة ... هو الطريق فلا طريق إلاه .. هو الحق فلا حق سواه .. هو الحياة فلا حياة بغيره .. إلي كل من يبحث عن خلاص نفسه, الرب يناديك ويريد أن يخلص نفسك. سر خلاص المسيح هو العقيدة الرئيسية في المسيحية، إنه يُمثـِّل قلب الإيمان المسيحي الذي يعترف بالرب المسيح كفادي ومخلِّص للجنس البشري.
اعزائي الباحثون بموضوعية .... اذا اردنا استعراض التاريخ فنجد قاتلون باسم يسوع مثل محاكم التفتيش و الحروب الصليبية و حروب قسطنطين . لكن لا عليكم .... سنعتبرهم لا يمثلون تعاليم المسيحية ... و الان لنختبر فيما لو كانت تعاليم الاسلام تحث على القتل المقدس . كما تعلمون الاسلام حكم المنطقة لسنوات طويلة بعهد الخلفاء الراشدين .... لو كان هناك أمر بالقتل المقدس فان النبي و كل اتباعه و هم في موقع القوة كانوا سيبدأون بالقتل المقدس . لكن هذا لم يحدث يا سادة يا كرام . مما يعني ان هناك خلل في فهم الحكمة من الايات الكريمة . و لا يجوز ان تقارنوا الاسلام كله بفئات ضعيفة تقوم برد فعل سياسي بينما الاسلام بقوته حمى اهل الذمة و ما تعدى على حقوقهم . ارجو ان يكون تفكيركم شامل و ذكي بتتبع الدلائل الواقعية لانكم بلا شك تودون الحق و لا شىء غير الحق . ارى استفسار او مناقشة .... طارق المحاور مستعد للاجابة عليها بموضوعية و حجة المنطق آملا لكم الاستفادة .
هناك تعليق واحد:
اعزائي الباحثون بموضوعية ....
اذا اردنا استعراض التاريخ فنجد قاتلون باسم يسوع مثل محاكم التفتيش و الحروب الصليبية و حروب قسطنطين .
لكن لا عليكم .... سنعتبرهم لا يمثلون تعاليم المسيحية ... و الان لنختبر فيما لو كانت تعاليم الاسلام تحث على القتل المقدس .
كما تعلمون الاسلام حكم المنطقة لسنوات طويلة بعهد الخلفاء الراشدين ....
لو كان هناك أمر بالقتل المقدس فان النبي و كل اتباعه و هم في موقع القوة كانوا سيبدأون بالقتل المقدس .
لكن هذا لم يحدث يا سادة يا كرام .
مما يعني ان هناك خلل في فهم الحكمة من الايات الكريمة .
و لا يجوز ان تقارنوا الاسلام كله بفئات ضعيفة تقوم برد فعل سياسي بينما الاسلام بقوته حمى اهل الذمة و ما تعدى على حقوقهم .
ارجو ان يكون تفكيركم شامل و ذكي بتتبع الدلائل الواقعية لانكم بلا شك تودون الحق و لا شىء غير الحق .
ارى استفسار او مناقشة ....
طارق المحاور مستعد للاجابة عليها بموضوعية و حجة المنطق آملا لكم الاستفادة .
إرسال تعليق