ليس الهدف من الموقع الإساءة الشخصية للمسلم أو السخرية من عقيدته.. هدفنا هو الحوار الموضوعي القائم علي إستخدام الأدلة العقلية بطريقة حيادية ومحترمة

16 مايو 2009

تفسير آية "ما جئت لألقي سلاماً بل سيفاً"

ما معنى قول السيد المسيح: "ما جئت لألقي سلام لاً بل سيفاً"،
مع العلم أن رسالته تدعو إلى
السلام ؟
..
يقول الأخ "Naked eye":
صديقي خادم المسيح في سبيل شرح آيات الكتاب المقدس بما تفسر مقولة المسيح له المجد: 34 «لاَ تَظُنُّوا أَنِّي جِئْتُ لأُلْقِيَ سَلاَمًا عَلَى الأَرْضِ. مَا جِئْتُ لأُلْقِيَ سَلاَمًا بَلْ سَيْفًا. 35 فَإِنِّي جِئْتُ لأُفَرِّقَ الإِنْسَانَ ضِدَّ أَبِيهِ، وَالابْنَةَ ضِدَّ أُمِّهَا، وَالْكَنَّةَ ضِدَّ حَمَاتِهَا. 36 وَأَعْدَاءُ الإِنْسَانِ أَهْلُ بَيْتِهِ (من إنجيل متى)؟ وأليس هذا تناقض مع مقولة المسيح الشهيرة: أحبوا أعداءكم باركوا لا عنيكم أحسنوا إلى مبغضيكم.. ؟!!
الرد:
.

صحيح أن رسالة السيد المسيح هي رسالة السلام، والمعلوم أن يسوع جاء ليبشر بالسلام وليس بالسيف. وعندما وُلد في مدينة بيت لحم ترنمت الأجناد السماوية قائلة: "المجد لله في الأعالي وعلى الأرض السلام" (لوقا 2: 14). ونبوة إشعياء عن المسيح تقول: "لأنه يولد لنا ولد ونعطى ابناً وتكون الرياسة على كتفه، ويدعى اسمه عجيباً مشيراً، إلهاً قديراً، أباً أبدياً، رئيس السلام" (إشعياء 9: 6). والمسيح نفسه علّم قائلاً: "طوبى لصانعي السلام لأنهم أبناء الله يدعون" (متى 5: 9). إذاً كيف يقول المسيح هنا إنه لم يأتي ليلقي سلاماً على الأرض، فهل من تناقض في قوله؟

.

ليس هناك تناقض في أقوال المسيح وإن بدا لنا ذلك أحياناً لعدم فهمنا مضمون بعض الآيات. فالمسيح جاء ليلقي السلام. ويعلّم السلام الحقيقي بواسطة رسالته وحياته وفدائه، وإن تعالمه كلها تدعو إلى السلام والمحبة والإخاء والتسامح. وهو لم يقصد أن يعلّم الناس بالسيف أو يرغمهم على اتباعه بالقوة. وأعتقد أنه من المناسب أن نقرأ الأعداد الثلاثة التي تلي الآية التي نحن بصددها، لأن ذلك يساعدنا على فهم قصد المسيح بطريقة أفضل. فهو يقول في إنجيل متى الإصحاح العاشر : "لا تظنوا أني جئت لألقي سلاماً على الأرض، ما جئت لألقي سلاماً بل سيفاً، فإني جئت لأفرّق الإنسان ضد أبيه، والابنة ضد أمها، والكنه ضد حماتها". ثم يقول: "من أحب أباً أو أماً أكثر مني لا يستحقني" (متى 10: 34-37).

.

بعد قراءة هذه الكلمات ربما يتوهّم البعض أن السيد المسيح داعية المحبة ورئيس السلام، أراد أن ينشر تعاليمه بالسيف. ولكن من يطالع الكتاب المقدس بإمعان يلاحظ، أن السيد المسيح لم يستعمل العنف مطلقاً، بل دعا إلى المحبة والإخاء والمسامحة والغفران ونبذ الأحقاد والعنف والقتال. كما أن أتباع يسوع والمؤمنين به اتّبعوا أسلوب معلمهم نفسه في كرازتهم. كما أن تعاليم الإنجيل المقدس بكاملها تحثّ على المحبة والمسالمة. وإن قول المسيح هذا لا يناقض قوله: "طوبى لصانعي السلام" (متى 5: 9). فكلمة سيف الوارد ذكرها في قوله هي كلمة مجازية ذكرها المسيح في معرض حديثه عن الصعوبات التي تلاقيها رسالة الإنجيل في طريقها إلى قلوب الناس، وليس المقصود هنا بكلمة "سلاماً" السلام السياسي، ولا بكلمة "سيف" السيف الذي يُستعمل في الحرب. فإشارة المسيح إلى السلام والسيف تشير بلغة مجازية إلى المعاناة النفسية التي يمرّ بها الإنسان المؤمن والصعوبات التي تواجهه في حياة الإيمان. فالمؤمن الحقيقي هو في صراع مستمر مع أجناد الشرّ. وسيف الروح الذي هو كلمة الله، هو السيف الفعّال للتغلّب على الشرور والأباطيل التي تواجهنا في حياتنا. وانتصارنا على الشر هو بواسطة المسيح المخلص الذي يقول للمؤمنين: "في العالم سيكون لطم ضيق، ولكن ثقوا أنا قد غلبت العالم" (يوحنا 16: 33). ويقول أيضاً: "ها أنا معكم كل الأيام إلى انقضاء الدهر" (متى 28: 20).

.

والجدير بالذكر أن اليهود قديماً كانوا يعتقدون، أنه عندما يأتي يوم الرب ويجيء المسيا المنتظر أي المسيح، ستحصل انقسامات خطيرة في العائلات، ودليلنا على ذلك أقوال المعلمين اليهود المشهورة. بأنه "عندما يأتي ابن داود (أي المسيح الذي تنبأ عنه أنبياء العهد القديم) ستقوم الابنة على أمها والكنّة على حماتها. ويحتقر الابن أباه، ويصير أعداء الإنسان أهل بيته". وأن قول المسيح ما جئت لألقي سلاماً بل سيفاً، هو تنويه إلى الحقيقية المرتقبة والامتحان الصعب الذي سيمرّ به كل من يؤمن به، أو كل من يتبعه، من اضطهادات وازدراء من الناس بصورة عامة، ومن أهل بيته بصورة خاصة. وهنا نجد المسيح المخلص يضع الناس أمام خيار ين: إما أن يقبلوه ويؤمنوا به ويمتنعوا عن عمل الشر وشهوات الجسد، ويسيروا في حياة القداسة، وإما أن يرفضوه ولا يؤمنون به.

.

فالمسيح لم يأتي ليفرّق العائلات ويقيم أعضاءها بعضهم على بعض، ولم يأتي ليفرّق الابن عن أبيه ولا ليثير الكنه ضد حماتها. ولكن المقصود هو أنه إذا آمن رجل بالمسيح ولم تؤمن زوجته، كان الإنجيل بمثابة سيف يفرّق الزوجة عن رجلها بسبب الاختلاف في العقيدة بين المؤمن وغير المؤمن. وعندما قال يسوع هذه الكلمات بأنه جاء ليلقي سيفاً، وأن أعداء الإنسان أهل بيته، إنما كان يحاول أن يوضح لهم الصورة التي كانت في أذهانهم، بأنه عندما يأتي يوم الرب ستحدث انقسامات خطيرة بين أفراد الأسرة الواحدة كما ورد آنفاً، وكأن الرب يقول لجماعة اليهود، إن يوم الرب الذي تنتظرونه قد جاء.

.

فتعاليم المسيح تدعو الإنسان لأن يختار بين نظام الحياة القديمة التي كان يحياها في الخطية قبل الإيمان، والتي تربطه فيها صلات وعلاقات متنوعة مع أهل بيته وأصدقائه وكافة الناس على اختلاف أنواعهم، وبين متطلبات الحياة الجديدة التي يستلزمها إيمانه بالإنجيل والسير حسب تعالمه في القداسة والحق والتضحية، فقد يتطلب الإنجيل من الفرد أن يضحي بكل عزيز لديه في سبيل الرسالة المسيحية، لأن تعاليم المسيح تتطلب الخضوع الكامل له. فهو يقول: "من أحب أباً أو أماً أكثر مني فلا يستحقني. من لا يأخذ صليبه ويتبعني فلا يستحقي" (متى 10: 37-38).

.

فالإيمان بالمسيح والولاء المطلق، يكون بمثابة سيف في حياة الإنسان المؤمن يجعله في صراع مستمر مع أجناد الشر. فالمسيح جاء ليشهد للحق ويثبّت دعائم المحبة والسلام. فكلامه عن السيف أمر مجازي وهو كناية عن الحرب الروحية التي لابد من أن تستمر وتشتد في وجه الشيطان وكل أعماله. إلى أن يتغلب الخير على الشر وتتغلب إرادة الله على إرادة الشيطان، حينئذ يسود السلام ويعمّ الفرح في النفوس والطمأنينة في القلوب. وهذا ما قصده المسيح عندما قال: "لا تظنوا أني جئت لألقي سلاماً على الأرض، ما جئت لألقي سلاماً بل سيفاً".

.

(منقول من موقع إرسالية مار نرساي الكلدانية الكاثوليكية)

.
.
المتنصرة مريم نبيل (ريهام عبد العزيز)
.

مسلمة قررت أن تؤمن بالمسيح..

فكان رد فعل عائلتها هو قيامهم بطردها من المنزل

وتسليمها إلي جهاز مباحث أمن الدولة الذي قام بدوره المعروف!!

(لمعرفة تفاصيل ما عانته الأخت مريم في سبيل إيمانها بالمسيحية,

إضغط علي الصورة)

.

طوباكي يا أختنا العزيزة مريم ..

هناك 10 تعليقات:

NaiRa يقول...
أزال المؤلف هذا التعليق.
غير معرف يقول...

تلاقى امك جيباك من طيزها واحد زنقها من كسها والتانى من طيزها روح دور على اللى ناكها

صوت الحق يقول...

كل إناء بما فيه ينضح

وواضح ما ينضح به إناء الإسلام من تعليقات المسلميين

لماذا يا مسلمون تكيلون بمكياليين ؟
لماذا عندما يتم إختطاف فتاه مسيحيه قاصر و تظل تستنكح سنيين حتى تسلم بالأمر الواقع ،و حتى لا تحرم من أولادها تصفقون لهذا الفعل على ما فيه من إرهاب و إرغام ،و تصورون هذا العمل على أنه عمل بطولي و تظهر الفتاه في وسائل الإعلام و معها الفريق الذي أرغمها على الإسلام على أنها ملحمة و أبطال .

و عندما إعتنقت هذه الفتاه الرشيده الواعية و التي في أوجه جمالها و شبابها ،و كان يمكن أن يدفع لها الملايين لكي تستنكح من المسلميين ....

إعتنقت المسيحية و إختارت الطريق الصعب و حاربت ببطولة لكي تتخلص من إرهاب الإسلام ،لماذا تسخرون منها و تسبونها بهذه الطريقة ؟
بل و أيضا تسبون أهلها الذين مازالوا مسلميين و الذين كانوا يريدون قتلها !!!!!!!!!!!!!!!!!!

إنها إختارت أن تترك الإسلام و أن تكون عضو نافع في المجتمع ، عضو نظيف أن تكون فتاه ككل فتيات العالم تعمل و تكون نظيفة الشكل و تحب بلادها و تشارك في نهضة بلادها

لماذا لا تعطوا لها الفرصة ؟

لم تهاجم أحد و ليس لها أي أفكار عدوانية ،لم تفجر نفسها في أي بشر

تريد الحياه بسلام إعطوا لها لفرصة !!!!

زيد يقول...

حلال عليكم ياعم المتنصره ديه ...يلا فى ستين سلامه...ايه رأيك بجى؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

SERVANT OF JC يقول...

@ غير معرف

شكراً جزيلاً عزيزي الفاضل, ربنا يبارك يا أخي الحبيب .. فمن فضلة القلب يتكلم اللسان!

SERVANT OF JC يقول...

@ صوت الحق

شكراً لك اخي المحترم
في الحقيقة أنت دائما تقول الحق وبالفعل أنت صوت الحق..

تحياتي

SERVANT OF JC يقول...

@ زيد

حلال علينا إيه يا عم زيد؟ اللي بيتنصر مش بيتنصر لينا .. اللي بيتنصر بيتنصر علشان خلاص نفسه..ز يا ريت تفهم كدة

شكرا

المتنصًرون الأقبـــاط يقول...

ياعم فرعون يا حبيبي قوله اه مبروك علينا احرق دم اهله اصل دي عالم التعاليم الرسولية بتاعتهم نكاح عايزه يقولك ايه وزي منتا قلت كده من فضله القلب يتكلم اللسان مهو البطن الي جابتة لو نظيف هيطلع هو نظيف انما ... عايزه يكون ايه

غير معرف يقول...

واضح أنك غير راغب في الإستمرار ..أنت فقط تهرب و تراوغ و تشتم.. وعندما نرد عليك بما يليق بك..تقول: من فضلة القلب ينضح اللسان..

أشكرك .. بالفعل من فضلة القلب ينضح اللسان..و ده بالفعل هو نشيد الأنشاد..من فضلة قلب قائله ينضح لسانه..و قد نضح لسانه بكل ما هو فاضح و جنسي..دليلا على ما في قلبه.

بالفعل من فضلة القلب ينضح اللسان..و ده بالفعل هو ما جاء في سفر حزقيال عن الفتاتين الأختين..كلام روحاني برضه ؟ بالفعل من فضلة القلب ينضح اللسان.

بالفعل هناك متنصرون .. و هناك من يسلم.. المهم العدد..كم عدد المتنصرين و كم عدد المسلمين ؟

ثم دعك من العدد لأني متأكد من أنك ستزور فيه لتخبرني عن عدة ملايين من المتنصرين ..(الكذب دينكم فلا عجب)انا غير مهتم من يريد الحق فهو حر و من يريد الباطل فهو حر ..السؤال هو..يا من تدعون أنكم تريدون العيش بسلام..يا من تدعون أنكم مع حرية الإعتقاد..يا من ترفضون حد الردة ..

أين وفاء قسطنطين ومارية عبد الله زكي، وماريان مكرم عياد، وتيريزا إبراهيم و غيرهن كثيرات ؟
أليس من حقهن الإيمان بما يعتقدنه ؟أم أنه من حق المتنصرين و حرام على الذين يريدون الإسلام هربا من دين نشيد الإنشاد و الكذب لمجد الرب ؟

ما رأيك بقتل زوج مريم التي أسلمت و ابنته في الأميرية؟
http://www.youm7.com/News.asp?NewsID=78951&

أليس هذا أنتم يا من تصرخون الآن عن حرية الإعتقاد ؟
طيب بلاش الخبر ده..خد تعليقات المتطرفين المسيحيين على الحادث .
http://www.copts.com/arabic/index.php?Itemid=41&id=3263&option=com_content&task=view

الموقع بتاعكم و التعليقات بتاعتكم..

بالمناسبة ألذ حاجتين قريتهم تعليقين لذاذ , واحد بيقول :
انا مبقتش عارفه حاجه
الاب يوتا يقول ان احمد صلاح اغتصب مريم وامرها بالاسلام وان امن الدوله اخذت تعهد من اهلها بعدم
المساس بهما وان احمد صلاح كان دائم الاستفزاز
لعاطف ومعايرته وتزكيره المستمر بغتصاب
اخته
وهذا المقال يقول ان مريم اسلمت بكامل ارادتها
فأين هى الحقيقه ومن نصدق وليه تضارب الاقوال
فان كانت مريم اسلمت بأردتها فهى حره تختار ماتحب وتعبد ماترى
ولكن اذا اختطفت واغتصبت وانتهك عرضها وقامت
الحكومه بأذلال اهلها بالتعهد لها بعدم المساس
فهنا عاطف عنده حق وليفعل المسلمون مايفعلوا مادمنا على حق
ولكن اى الحقيقه
اين احقيقه
ما هذا..

ده تعليق بنت..

لاحظ الأب يوتا بيقول ..ها؟

التعليق التاني حب يلزق للبنت مصيبة كسبب للإسلام فقال عليها زانية..:

بسم الاب والابن والروح القدس اله واحد امين
الشقيقة مريم تزوجت بعد تورطها في علاقة مشينة مع احمد صلاح -- فعند رجوعها الي منزل عائلتها ووعدت والدها بانها لن تترك المنزل مرة اخرة -حيث هربت مع احمد صلاح مدة قصيرة- وعندما اكتشفت انها حامل فكانت فرصة سانحة للسيد احمد يكون الزواج هو الحل- فاضطرت للهروب معه-وشيء طبيعي ان اشهار اسلامها من شروط الزواج للاحتفاظ بشرعية الطفل - وهذا ليس مبررا للشقيقة مريم يبرئها من سلوكها المشين الذي لا ينتمي من بعيد او قريب الي البنات المحترمات0 وخصوصا بعد زواجها وانتقالها مع الزوج المسلم رجعت مرة اخري بعد عامين لتسكن في نفس شارع عائلتها متجاهلة بذلك كل اخلاقيات البيت المصري ومتناسيه ايضا مشاعر الاهانة والذل الذي تعرض له اخوها رامي الذي بالتالي كان معيرة وسط الحي الشعبي من خلال زوجها احمد صلاح الذي دفع حياته بسبب استفزازه لرامي لااسلمة شقيقته التي لم تفكر سوي بطمحاتها العائلية التي راحت كقش السطوح امام الريح- واثبتت للجميع انها لاهي علي خلق مسيحي ولا خلق اسلامي- وانما انسانة غير مسئولة غير امينة - ليس لها انتماء عائلي او انتماء ديني ولا انتماء اخلاقي- وانا لا اريد هنا الاهانة وانما توضيع معالم بعض من البنات الساقطات التي ينتهزون باسالبهم الانتهازية الوضع الاجتماعي لتحقيق ماءرب بنوتية دون الاخذ في الاعتبار للقيم والمباديء0
والسيد رامي اخوها عندما اطلق الرشاش عليهم وقتل زوجها ليس دفاعا عن العقيدة المسيحية- وامثال هؤلاء لا اريد انا شخصيا ان يدافعون عن عقيدتي بهذة الغوغائية والهمجية ونحن لسنا في غابة ولا نريد من هؤلاء ان نعيش العصر الزلطي- نحن اولاد تعاليم ووصايا وكلمة حية تخترق القلب كالسيف ولا ترد فارغة بل ترد كل نفس الي الحب والسلام- اما كلمات الرصاص فهي قاتلة وخطية اجرتها الموت0
لا ينتظر احد ان نصفق الي رامي- فعلته شخصية اراد بيها رد كبرياءة - متجاهلا هو الاخر القانون والعدل الالهي0
نصلي جميعا الي الرب يسوع الميسح الهنا الصالح ان يمر عليه هذة التجربة - ويفغر لنا خطايانا0

بدون تعليق

عوف الأصيل يقول...

أحب أقول هنا

يجب على الجميع التفرقة بين التصرف الشخصي و هو التصرف النابع من الحكم الشخصي للأنسان كشعوره بالظلم و الإضطهاد و محاولته الشخصية للدفاع عن نفسه .وهذا التصرف ليس له علاقة بالدين و تعاليم الدين .

فعند قيام أحد المسيحيين مثلا بالتأثر بثقافة المجتمع الذي حوله كبيئه شعبية ،و تحت ضغط العادات و التقاليد و المعايرة المستمرة من المسلميين بالتصرف تصرف غير مسئول ،فالسبب في ذلك يكون في العادات و التقاليد ،و لا أخفي سرا من ثقافة الكره النابعه من الفكر الإسلامي نفسه !!!!!!!!!!!!!!!!!فتعاليم المسيحية معروفة للجميع و لا يوجد فيها أي أمر للقتل لأي سبب كان

و التصرف الديني و النابع من روح الدين كتعاليم الإسلام التي تحث على القتل و التعذيب و شريعة الدماء ،فأحيانا يحكم المجتمع بقتل أحد المسلميين مثلا لمجرد أن يتفوه بسؤال عن أسعد المخلوقات ،فلك أن تتخيل أخي في الإنسانية ماذا سيكون رد فعل المجتمع الإسلامي إذا ترك أي مسلم الإسلام كليا و تحول إلى المسيحية

و هذا العنف هو من صلب العقيدة الإسلامية و هو سر قوتها و بقاؤها كل هذه السنيين ،و إلا كان كل المسلميين تركوا الإسلام من قرون

Related Posts with Thumbnails