الإسلام وموقفه من الأديان الأخرى
(نظرة موضوعية واقعية)
الإسلام والتسامح الديني
لمالك المسلماني
ما زالت حرية المعتقد عرضًة للقمع في دول كثيرة في العالم، وإذا كان حال الحريات في العالم العربي والإسلامي الأسوأ عالميًا، فإن القمع لا يقتصر فيه على الحريات السياسية والاقتصادية، بل يشمل حرية الضمير والتفكير. وعندما ننظر إلى مستوى الحريات الدينية فإننا نجد أن الدول العربية والإسلامية) وبالتحديد السعودية، والسودان، وإيران) تتصدر قائمة الدول القامعة لكل دين عدا الإسلام.
لا شك أن غياب الحرية الدينية وضعية تتفرع عن ممارسة منهجية لسياسة كبت الحريات بالعموم، التي تمارسها الأنظمة المستبدة، وبالتالي، إن هذه الأنظمة وإذْ تمارس القمع السياسي على كافة النشاطات المدنية، والتجويع الاقتصادي على شعبها) وهو الأمر الذي يعزز وسائل القمع السياسية)، فإن حرية الاعتقاد بالنسبة لها ميدان من ميادين القمع أيضًا. فكما الحرية كلّ لا يتجزأ، فإن الحكم الاستبدادي كلي لا يقف عند حدٍ.
ما يميز غياب الحرية الدينية في الدول العربية والإسلامية أنه غياب لا نتيجة قمع نابع من أيديولوجية معادية للدين، مثلما كان في المنظومة السوفييتية السابقة التي مارست القمع وفق الرؤية الشيوعية، بل الحالة في هذه الدول أن القامع يرتكز على الشريعة الإسلامية، ويجد سنده من جماهير ذوي مزاج إسلامي يؤيد القمع الديني. وهو بهذا كبت للحرية الدينية بأدوات دينية. ومن هنا ينشأ السؤال، هل غياب الحرية الدينية يعود إلى البناء السياسي لهذه الأنظمة، أما بسبب التشريع الإسلامي نفسه، الذي يحكم عملية إنتاج القانون في هذه الدول، على الأقل فيما يخص طريقة التعاطي مع الأديان الأخرى؟
وللإجابة على ذلك، لا يسعنا إلا أن نعود إلى القرآن نفسه، فهو الحكم الفصل في هذه القضية، وسنعثر فيه على إجابة ما إن كان الإسلام مع الحرية الدينية حسب الآية: لاَ إِكْرَاهَ فِي الدِّينِ [البقرة: 256] وهي الآية التي طالما سعى الدعاة إلى إبرازها تأكيدًا لسماحة الإسلام، أم إن الإسلام ضد الحرية الدينية وفق آية أخرى: إِنَّ الدِّينَ عِندَ اللّهِ الإِسْلاَمُ [آل عمران: 19], وهي الآية التي تضمر موقفًا معاديًا لكل دين خلا الإسلام.
إن تعليقنا الأول على الآية المكية (لا إكراه في الدين) أنها أتت والإسلام في حالة ضعفٍ بعد، ولم يكن له في مكة إلا القليل من الأتباع. آنذاك كان أسلوب الدعوة الإسلامية سلميًا. وبعد هجرة المسلمين إلى يثرب، ولحاق محمد بهم، جاء النص القرآني يقول:
أُذِنَ لِلَّذِينَ يُقَاتَلُونَ بِأَنَّهُمْ ظُلِمُوا وَإِنَّ اللَّهَ عَلَى نَصْرِهِمْ لَقَدِيرٌ. الَّذِينَ أُخْرِجُوا مِن دِيَارِهِمْ بِغَيْرِ حَقٍّ إِلَّا أَن يَقُولُوا رَبُّنَا اللَّهُ وَلَوْلَا دَفْعُ اللَّهِ النَّاسَ بَعْضَهُم بِبَعْضٍ لَّهُدِّمَتْ صَوَامِعُ وَبِيَعٌ وَصَلَوَاتٌ وَمَسَاجِدُ يُذْكَرُ فِيهَا اسْمُ اللَّهِ كَثِيراً وَلَيَنصُرَنَّ اللَّهُ مَن يَنصُرُهُ إِنَّ اللَّهَ لَقَوِيٌّ عَزِيزٌ [الحج: 40,39].
لقد عُرفت الآية ( ٣٩ ) بآية القتال، ويقول الزمخشري بأنها أول آية أجازت القتال، بعد أن كان القرآن قد نهى عنه في أكثر من سبعين آية. ونقرأ لدى الطبري، والقرطبي:
(أُذِنَ لِلَّذِينَ يُقَاتَلُونَ بِأَنَّهُمْ ظُلِمُوا): "هذا ناسخ لكلّ ما في القرآن من إعراض وترك وصفح. وهي أول آية نزلت في القتال".
ويضيف القرطبي في تفسيره:
"فالجهاد أمر متقدم في الأمم، وبه صلحت الشرائع واجتمعت المتعبدات".
إِذًن، إن النص القرآني أعلاه ألغى كل ما ورد في القرآن من آيات متسامحة. وهو حسب قاعدة الناسخ والمنسوخ، المعيار النهائي، كون الآيات المتسامحة قد تقادمت (ُنسخت). وقد يقول لنا أحدهم إن النص هنا يجيز القتال نصرًة للمسلمين الذين لقوا ظلمًا من المكيين وفق منطوق الآية العام. ولكن سنسير أكثر مع النصوص القرآنية لنرى كيف عالج القرآن مسألة التعاطي مع الأديان الأخرى.
1. إِنَّ الدِّينَ عِندَ اللّهِ الإِسْلاَمُ [آل عمران: 19]:
تقدم التفاسير نظرة موسعة نسبيًا لمفردة الإِسلامِ الواردة في هذه الآية، فيقول الطبري: "إن الطاعة التي هي الطاعة عنده، الطاعة له، وإقرار الألسن والقلوب له بالعبودية والذّلة. وانقيادها فيما أمر ونهى وتذللها له بذلك". ولكن هذا التحديد العام يحتاج إلى مزيد من التوضيح، وعندما نمضي قدمًا في قراءتنا، نجد الشروحات التالية:
** (والإِسلام شهادة أن لا إَِله إلا اللَّه، والإقرار بما جاء به من عند الّله، وهو دين الّله، الذي شرع لنفسه) - (تفسير الطبري).
** (إخبار منه تعالى بأّنه لا دين عنده يقبله من أحدٍ سوى الإسلام... فمن لقي اللَّه بعد بعثة محمدٍ بدينٍ على غير شريعته، فليس بمتقبل منه) - (تفسير ابن كثير).
** (لا دين مرضي عند اللَّهِ سوى الإسلام، وهو التوحيد والتدرع بالشرع الذي جاء به محمد) – (تفسير البيضاوي).
إن هذه الشروحات تأتي في سياق ينسجم مع الآية: وَمَن يَبْتَغِ غَيْرَ الإِسْلاَمِ دِيناً فَلَن يُقْبَلَ مِنْهُ وَهُوَ فِي الآخِرَةِ مِنَ الْخَاسِرِينَ [آل عمران: 85], والتي يشرحها الطبري "ومن يطلب دينًا غير دين الإسلام ليدين به، فلن يقبل اللَّه منه". في حين يرى البيضاوي في شرحه على آية وَرَضِيتُ لَكُمُ الإِسْلاَمَ دِيناً [المائدة: 3] بأن الإسلام "هو الدين عند اللَّهِ لا غير".
مع ذلك، لو انحصرت القضية بالعلاقة بين الإله والبشر، وقرار الّله برفض جميع الأديان ما عدا الإسلام، وإن حسابه لمن يرفض الإسلام سيكون في يوم الآخر، فإنه يسعنا القول بأن ثمة تسامحًا دينيًا ما في الإسلام، وأن الأمر يتعلق بأسلوب إنذار ووعيد آخروي. لكن النص المقدس لا يقف عن حدود الإنذار، بل يتعداه إلى طلب حمل السلاح لنشر الدين. وهذا ما نجده في سورة متأخرة:
2. وَقَاتِلُوهُمْ حَتَّى لاَ تَكُونَ فِتْنَةٌ وَيَكُونَ الدِّينُ كُلُّهُ لِلّه فَإِنِ انتَهَوْاْ فَإِنَّ اللّهَ بِمَا يَعْمَلُونَ بَصِيرٌ [الأنفال: 39]:
تطالب هذه الآية من المسلمين مقاتلة كلّ من لا يدين بالإسلام:
** (وَقاتِلُوهُمْ حتـى لا تَكُونَ فِتْنَةٌ) يعنـي: حتـى لا يكون شرك. وأما قوله: (فإن انْتَهَوْا) فإن معناه: فإن انتهوا عن الفتنة، وهي الشرك بـالله، وصاروا إلـى الدين الـحقّ معكم – (تفسير الطبري).
** ( فَإِنِ انْتَهَوْاْ) ، عن الكفر – (تفسير البيضاوي والبغوي).
وإذا كان البعض قد "ضل" ورأي بأن المعنى هو "إن انتهوا عن القتال", فإن ما يراه المفسرون صواباً وهو أن المشركين وإن"انتهوا عن القتال، فإّنه كان فرضًا على المؤمنين قتالهم حتى يسلموا" (تفسير الطبري). وهو تفسير يتسق مع سياق حديث محمدي ورد في الصحيحين يقول محمد إّنه أُمر أن "يقاتل الناس حتي يقولوا لا إله إلا الله".
إذًن، هنا تمامًا يكمن الهدف المركزي لدعوة الإسلام، ألا وهو إكراه الناس على اعتناق الإسلام؛ وهو منطوق الآية التالية:
3. هُوَ الَّذِي أَرْسَلَ رَسُولَهُ بِالْهُدَى وَدِينِ الْحَقِّ لِيُظْهِرَهُ عَلَى الدِّينِ كُلِّهِ وَلَوْ كَرِهَ الْمُشْرِكُونَ [التوبة: 33]:
والمقصود برسولِه محمدا. وتعني عبارة: (لِيُظْهِرَهُ عَلَى الدِّينِ كُلِّه) أي: علي سائر الأديان (تفسير ابن كثير). والهدف النهائي للإسلام هو أن "لا يبقي أحد إلا دخل في الإسلام أو أدى الجزية" (تفسير القرطبي). ويحلم المسلمون بأن في نهاية الزمان ستضمحل "الملل كلها إلا الإسلام" (تفسير البغوي).
من هذه النصوص يتبين أن الإسلام يهدف إلى إخضاع البشرية لسلطته، وقد قسم القانون الإسلامي غير المسلمين إلى ثلاث فئات: أهل الكتاب، وأهل الأديان الأخرى الذين ُاعتبروا كافرين، والفئة الأخيرة هم المرتدون. وكان تعاطي الإسلام معهم على الشكل التالي:
أ. أهل الكتاب:
وهم المجموعة التي يجب أن تدفع الجزية بصغار وفق نص الآية: قَاتِلُواْ الَّذِينَ لاَ يُؤْمِنُونَ بِاللّهِ وَلاَ بِالْيَوْمِ الآخِرِ وَلاَ يُحَرِّمُونَ مَا حَرَّمَ اللّهُ وَرَسُولُهُ وَلاَ يَدِينُونَ دِينَ الْحَقِّ مِنَ الَّذِينَ أُوتُواْ الْكِتَابَ حَتَّى يُعْطُواْ الْجِزْيَةَ عَن يَدٍ وَهُمْ صَاغِرُونَ [التوبة: 29].
تطالب الآية في قسمها الأول بمقاتلة الذين لا يؤمنون باللَّهِ، ولا باليوم الآخر. وهو أمر عام. وتحدد في القسم الثاني منها طبيعة العلاقة مع "أهل الكتاب" وهم فئة يجب أن تدفع الجزية. وسنتجاوز النقاش الموجود في الكتب على من تنطبق عليهم شرط الجزية (مثلاً هل يدخل فيهم المجوس, أو هل ينطبق علي العرب). ولننظر إلى الجزء الذي يصف حالة إعطاء الجزية بصغار.
(وَهُمْ صَاغِرُونَ ) أي ذليلون حقيرون مهانون؛ فلهذا لا يجوز إعزاز أهل الذمة ولا رفعهم على المسلمين بل هم أذلاء صغرة أشقياء (تفسير ابن كثير) كما جاء في صحيح مسلم.. أن النبي قال: (لا تبدءوا اليهود والّنصارى بالسلام. وإذا لقيتم أ حدهم في طريق فاضطروه إلى أضيقه).
وُتشرح صفة الصغار أيضًا:
١. الآخذ جالس، والمعطي قائم، إمعانًا بالإذلال؛ (تفسير الطبري)
٢. ُتؤخذ من الذمي وتوجأ عنقه (تفسير البيضاوي).
ويذكر البغوي في تفسيره الأمور التالية:
١. تؤخذ منه ويوطأ عنقه؛
٢. إذا أعطى صفع في قفاه؛
٣. يؤخذ بلحيته ويضرب في لهزمتيه؛
٤. يلبب ويجر إلى موضع الإعطاء بعنف.
ويقول صاحب "فتح القدير", محمد بن علي الشوكاني المفسر المعاصر:
(إن الذمي يعطي الجزية حال كونه صاغرًا. وقيل: هو أن يأتي بها بنفسه ماشيًا غير راكب ويسلمها وهو قائم، والمتسلم قاعد. وبالجملة ينبغي للقابض للجزية أن يجعل المسّلم بها حال قبضها صاغرًا ذليلاً).
ب. قاعدة الكافرين عموماً:
هذه المجموعة التي تشمل ربما أكثر من ثلثي البشرية، فإن مصيرها هو القتل أو اعتناق دين الإسلام كرهًا وفق ما ورد أعلاه من آيات، وفق قاعدة قرآنية: فَإِذَا انسَلَخَ الأَشْهُرُ الْحُرُمُ فَاقْتُلُواْ الْمُشْرِكِينَ حَيْثُ وَجَدتُّمُوهُمْ وَخُذُوهُمْ وَاحْصُرُوهُمْ وَاقْعُدُواْ لَهُمْ كُلَّ مَرْصَدٍ فَإِن تَابُواْ وَأَقَامُواْ الصَّلاَةَ وَآتَوُاْ الزَّكَاةَ فَخَلُّواْ سَبِيلَهُمْ إِنَّ اللّهَ غَفُورٌ رَّحِيمٌ [التوبة: 5].
.
ج. المرتدون:
مع إن القرآن في مرحلته المكية طالب الوثنين بتمحيص عقائدهم الموروثة، وبعدم الالتزام بما كان عليهم أباؤهم، فقال: وَإِذَا قِيلَ لَهُمُ اتَّبِعُوا مَا أَنزَلَ اللَّهُ قَالُوا بَلْ نَتَّبِعُ مَا وَجَدْنَا عَلَيْهِ آبَاءنَا أَوَلَوْ كَانَ الشَّيْطَانُ يَدْعُوهُمْ إِلَى عَذَابِ السَّعِيرِ [لقمان: 21]. فإنه فرض على سلالة المسلمين لاحقًا عدم الخروج عن دين الآباء، فالإنسان الذي ولد مسلمًا ملزم بأن يبقى مسلمًا وإلا كانت عقوبته القتل حسب القاعدة الشرعية المستندة إلى نص محمدي يقول "من بدل دينه فاقتلوه".
وثمة إجماع بين الفقهاء المسلمين على أن القتل عقوبة المسلم الذي يخرج من الإسلام. وهو ما وضحه سيد قطب في الجزء الثاني من كتابه الفقهي "فقه السنة":
((حكمة قتل المرتد: الإسلام منهج كامل للحياة فهو :دين ودولة، وعبادة، وقيادة، ومصحف وسيف، وروح ومادة، ودنيا وآخرة، وهو مبني على العقل والمنطق، وقائم على الدليل والبرهان، وليس في عقيدته ولا شريعته ما يصادم فطرة الإنسان أو يقف حائلا دون الوصول إلى كماله المادي والأدبي. ومن دخل فيه عرف حقيقته، وذاق حلاوته، فإذا خرج منه وارتد عنه بعد دخوله فيه وإدراكه له، كان في الواقع خارجًا على الحق والمنطق، ومتنكرا للدليل والبرهان، وحائدًا عن العقل السليم، والفطرة المستقيمة. والإنسان حين يصل إلى هذا المستوى يكون قد ارتد إلى أقصى درجات الانحطاط، ووصل إلى الغاية من الانحدار والهبوط، ومثل هذا الإنسان لا ينبغي المحافظة على حياته، ولا الحرص على بقائه؛ لأن حياته ليست لها غاية كريمة ولا مقصد نبيل. هذا من جانب، ومن جانب آخر، فإن الإسلام كمنهج عام للحياة، ونظام شامل للسلوك الإنساني، لا غنى له من سياج يحميه، ودرع يقيه، فإن أي نظام لا قيام له إلا بالحماية والوقاية والحفاظ عليه من كل ما يهز أركانه، ويزعزع بنيانه، و لا شيء أقوى في حماية النظام ووقايته من منع الخارجين عليه، لان الخروج عليه يهدد كيانه ويعرضه للسقوط والتداعي. إن الخروج على الإسلام والارتداد عنه إنما هو ثورة عليه... )).
خاتمة:
إذا نظرنا إلى تاريخ الإسلام، وكيفية أسلمة الجزيرة العربية، ثم أخذنا بنود المدونة القانونية المتصلة بالفئات غير المسلمة (فئة أهل الكتاب، وأتباع الأديان الأخرى، والمرتدين), فإننا نجد أن الإسلام لا يمنح حرية المعتقد لمجموعتين من أصل ثلاثة من البشر؛ والفريق الوحيد الذي يسمح له بالبقاء على قيد الحياة هم "أهل الكتاب" ولكن وفق شروط لا إنسانية: دفع الجزية بصغار، والحرمان من المساواة في المواطنة... والحقيقة هي إن الحرية الدينية من المنظور الإسلامي تعني حرية التبشير بالإسلام في جميع أنحاء العالم بدون السماح للأديان الأخرى بالتمتع بهذا الحق لا في أرض الإسلام فحسب، بل حتى بين المسلمين أنفسهم في الدول غير الإسلامية.
إن تشبث الإسلام بيقينيته أنه الدين الحق، وأنه دين الّله، والأهم من كل ذلك بحقه بالتبشير، ومنع هذا الحق عن الآخرين يجعل منه منظومة أيديولوجية شمولية تحتل السماء والأرض، وهي تناوئ الحريات على اختلافها بما في ذلك الحرية الدينية. ومن هنا تتشكل مفارقة خطيرة في النظم الغربية حاليًا، وهي إن التسامح مع الإيديولوجية الإسلامية، هو إعطاء حرية لطرف لا متسامح.
إن الإسلام دين لا يقبل التعايش مع الأديان الأخرى، ويسعى إلى الحلول محلها، وهو عقيدة ترى نفسها أسمى العقائد، وهو لا يتسامح مع أي دين، والمبدأ الذي يحكم علاقته بالأديان الأخرى قائم على أساس إكراه البشرية على اعتناق الإسلام.
هناك 15 تعليقًا:
اليك ياخادم الخروف
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم(ان لم تستحى فاافعل ماشاءت)
وواضح ان صفحة الحياء منعدمة عندك لابعد الحدود
فاننا هنا كاننا نحاور انسان اطرش ابله غبى
على كدار اسابيع ونحن نرسل لك اسئله وانت بجبنك لاتقدر ان ترد عليها
وعندما تاتى بموضوع يكون كله كذب واخرها موضوع ناهد متولى النصرانية الحقيره
انا اكرر لك ان كان عندكاولو ذرةمن الشجاعة جاوب على سؤال الاخ احساس حى
متى كتبت الاناجيل ومن كتبها
ياريت ترد ولاتتهرب من الرد
وعلى فكره لاانت ولا مليون خادم للخروف ذيك هيقدر يأثر فى اسلامنا العظيم
اشهد ان لا اله الا الله
واشهد ان سيدنا محمد رسول الله وخير خلق الله
لمحات جنسية من الكتاب المدنس
" وصنعت لنفسك صور ذكور وزنيت بها " ( حزقيال 16 : 18 ) .
" أنا أكون له أبا وهو يكون لى ابنا . إن تعوج أؤدبه بقضيب الناس وبضربات بني آدم " ( صموئيل الثانى ص 7 : 14 ) .
" وافرح بامرأة شبابك الظبية المحبوبة والوعلة الزهيّة ليرويك ثدياها فى كل وقت وبمحبتها اسكر دائماً " ( أمثال 5 : 18 – 19 )
ياخادم الخروف انا لو منك انكسف من هذا الكتاب المدنس
كتاب ايه اللى تقوله عليه مقدس
وفيه
قضيب الناس
ثدياها
منيهم كمنى الحمير (عشان الجمير منيها كتير يعجب مزاج الهم الخروف)
وياما فى بلاوى اكتر واكتر
يعنى بهيج الشرير عمال يجبلك من الكتاب الغير مقدس بتاعك
وانت مش عارف ترد عليه
ما انه كتابك المقدس وانجيلك
وعاوزنى اهتم بيك اللى جايب كلام ناهد متولى يعنى كفة مين اللى الواحد يحترمها
كتابك المقدس اللى مش عارف ترد على بهيج منه
ولا كلام ناهد وزيكوا والفيديوهات اللى بتجبها
بصراحه انا شاكك انك مسيحى لان لو مسيحى كان هيرد على كلام بهيج ويوضحله تفسير الكلام
مش الكلام ده ليه تفسير عندك
ولا الفضايح دى صعب تفسرها
صعبت على يا خادم يا ابن الخادم
باين صليبك اثر على تفكيرك
مش هرد على موضوعك التافه المكرر
رد انت بقه التشكيك فى كتابك
انا مرقم علشان ترد بوضوح من غير لف ودوران
ارقم تانى
1111111111
الفليم روحت شوفته وفين تعليقك عليه
http://www.youtube.com/watch?v=-NMV654r8l0&feature=related
2222222222
إنت ماسمعتش عن نسخة سيناء ؟
إنت ماسمعتش إن الإصحاح اللي فيه قيامة المسيح ينتهي عند الآية 8 و ليس 20..يعني المحرفين زودو 12 آية؟
إنت ماسمعتش عن فروق الترجمة في نسخة سيناء و إنها مختلفة كثيرا عن الإنجيل الحالي ؟
إنت ماسمعتش الراجل على البي بي سي و هوا بيقول صحيح النسخ مختلفة كثيرا لكن مش عاوزين الناس تقلق لان كلمة الرب تتطور..
و تتطور دي كلمة مخففة جدا من التحريف و التزييف و التقول على الله و الهرطقة
3333333
http://ar.wikipedia.org/wiki/%D8%A7%D9%84%D8%A5%D9%86%D8%AC%D9%8A%D9%84
ده لينك ويكيبديا
هختارك منه اجابتى
تؤمن الكنيسة بأن كاتب إنجيل متى هو التلميذ والرسول متى، وكاتب إنجيل مرقس هو مرقس الذي كان ابن أخت القديس برنابا وتلميذاً للقديس بولس، وأما كاتب إنجيل لوقا فهو لوقا الطبيب وهو أحد تلامذة ومساعدي بولس في رحلاته التبشيرية، بينما كتب إنجيل يوحنا التلميذ يوحنا بن زبدي. غير أن التحقيق التاريخي لنسب كل إنجيل لصاحبه لم يحدث أبدا؛ خاصة وأنه لا يوجد أي إشارة من بعيد أو من قريب في المتون الإنجلية إلى كاتبيها، وهذا ما دعى بعض الداراسات التاريخية الحديثة أن تنسب تلك الأناجيل إلى مجهول.
وااخد بالك
لا يوجد أي إشارة من بعيد أو من قريب في المتون الإنجلية إلى كاتبيها،
طيب نكمل كلامنا
4444444444444444
عاوز تعرف الاناجيل المستخبيه والمفقوده
طيب خد عندك
http://ar.wikipedia.org/wiki/%D8%A7%D9%84%D8%A3%D9%86%D8%A7%D8%AC%D9%8A%D9%84_%D8%A7%D9%84%D9%85%D9%86%D8%AA%D8%AD%D9%84%D8%A9
الأناجيل المنتحلة
هي الأسفار التي لم يتم اعتمادها في المجامع الكنسية التي أعتمدت أناجيل محددة وجمعتها في كتاب تم أختيار أسم "bible" بايبل بالاتينية وترجمتها الكتاب والترجمة العربية المعتمدة الكتاب المقدس وما عداها من اناجيل تصنف كأناجيل منتحلة بمقابل الأناجيل الكنسية القانونية
سؤالى هنا مين اللى اعتمدها ومين معتمدش اناجيل المسيح ولا مين
أناجيل الطفولة
تندر المعلومات عن طفولة المسيح في الأناجيل القانونية وبداية حياته مع أمه مريم العذراء ، وتوجد المعلومات في أناجيل من القرن الثاني تسمى "أناجيل الطفولة" لم يتم أعتمادها كأناجيا قانونية ومنها
أناجيل منافسة للأناجيل القانونية
توجد أناجيل في بدايات المسيحية ودارت الخلافات حولها وتبقى تفاصيل محتواها فقط بسبب الهجمات عليها من الخصوم لها ومنها
إنجيل بطرس
إنجيل بطرس هو أحد الاناجيل التي لا يعترف بها باعتبار انها كتبت بوحى أو أنها من الأسفار المقدسة وقد اكتشف هذا الإنجيل بمقبرة بمنطقة أخميم في مصر عام 1884 م.
إن إنجيل بطرس مكتوب باللغة اليونانية، ويرجح الباحثين أنه كتب خلال القرن الثاني الميلادي وأنه كان مستعملاً في ذلك الوقت باعتباره إنجيلا شرعيا أو رسميا، غير أن النسخة المكتشفة لهذا الإنجيل غير كاملة، ولكن ما بقى منها يصور اللحظات الأخيرة في حياة المسيح، ويتفق مع الأناجيل الأخرى في بعض التفاصيل
إنجيل مريم
إنجيل مريم المجدلية اكتشف عام 1896 في مخطوطة بردي تعرف باسم مخطوطة برلين أو أخميم اشتراها في القاهرة الباحث الألماني كارل راينهاردت.
كفايه عليك دول تذاكرهم وترد بس اوعى ترد بكلام فارغ وملهوش معنى
واهم رد احب اعرفه
مين اللى قال دول اناجيل صح ودول غرض
مين اللى منع انجيل ورفضه ووافق على انجيل
مين الشخصية الرسوليه اللى عملت كده
كده بصراحه مقدرش ارد عليك لانك منزلتش تعليق قبل كده فى البوست اللى فات اللى كان كلامه من الموقع بتاعك
هستنى لحد ما تلغى حجب التعليقات وابتدى اعلق
ارد بقه على اخر تعليق ليك
ايوه مبسوط باللينك لانه بيقول كلامى لان دى حقايق ميقدروش ينكروها
مشكلتى ان الكنيسه ادرجت السفر الاخير
دى ادرجت العهد الجديد كله وهو قبل ما يجتمعوا كان فيه عهد جديد
طيب مين اللى حدد العهد الجديد لحد دلوقتى ملقتش رسول ولا نبى هو اللى حدده
ههههههههههههههههههههههه
احنا السفر ده الهمنا الله الى انه سفر الكتاب المقدس
هو الكتاب المقدس بالالهام والاحلام والظن
انت عارف لو المسيحين يعرفوا كده كانوا سبوا المسيحيه من زمان ان الالهام تحدد بيه كتابكم الغير مقدس
انت بتهرب تانى على القران ليه بس
هو انت كل ما تتزنق تروح على القران ما قوتلك اعمل بوست عليه بس الاول قولى كتابك المقدس ليه مقدس بامارة ايه
بامارة اى نبى قال عليه مقدس
جبلى نبى مبعوث من ربنا قال عليه مقدس
ولا البابا ولا القسيسين ولا الرهبان انبياء ورسل يبقا يجتمعوا دلوقتى والهام من الله يحددوا الكتاب المقدس ما ظهور النسخ الجديد من الاناجيل
دينك كله شك ومفهوش يقين
حتى لو مش عاوز تسلم وشايف القران محرف يبقا الاولى ما تكنش مسيحى لانك دقيق فى ايمانك بالله وابعد عن الالهام والظن
ردى على بوستك لما تلغى الحظر وتكون التعليقات حره اشوفها بعينى بعد ما اكتبها مش تنزل وتمنع على مزاجك
حاول تفكر بعقلك شوية وربنا صحيح لا يسمح بتحريف فى كتابه علشان كده الالهام مينفعش فيه
صلاح متستناش منه رد على اى موضوع
ده برمجته عرض مواضيع
وبرمجة الرد عنده محدوده
هو متساق زى الخروف ومش بيقرى اللى بنكتبه
هو لو بيقرى وعنده رد كان شاف المقاطع من الكتاب الغير مقدس وكانك بتشتمه
ويسكت المفروض يفتخر بيها لاكن كانك بتشتمه ومردش
شوفت ده مجرد خروف ازاى متوجه
واد ياعبد المسيح ياإبن شفيقة القبطية ياإبن المتناكة، ميعاد الدعارة واللواط
دعارة الأطفال
سفر الملوك الثاني الإصحاح 4 عدد34
ودخل اليشع البيت واذا بالصبي ميت ومضطجع على سريره
4:33:
فدخل واغلق الباب على نفسيهما كليهما وصلّى الى الرب
4:34
ثم صعد واضطجع فوق الصبي ووضع فمه على فمه وعينيه على عينيه ويديه على يديه وتمدّد عليه فسخن جسد الولد.
4:35
ثم عاد وتمشى في البيت تارة الى هنا وتارة الى هناك وصعد وتمدّد عليه فعطس الصبي سبع مرّات ثم فتح الصبي عينيه
يعني مش أفلام دعارة وبس لأ وأفلام خولات كمان
ياإبن اللبوة دا الضرب في الميت حرام والكتاب المدنس بيغتصب في الأموات
واد ياعبد المسيح ياإبن شفيقة القبطية ياإبن المتناكة، ممكن ياكس أمك تقول لي معناه إيه الكلام ده بتاع يسوع وعرض الستربتيز
يروي لنا يوحنا هذه القصة الغريبة عن المسيح في الاصحاح الثالث عشر
Jn:13:4:
قام عن العشاء وخلع ثيابه واخذ منشفة واتّزر بها
Jn:13:5:
ثم صبّ ماء في مغسل وابتدأ يغسل ارجل التلاميذ ويمسحها بالمنشفة التي كان متزرا بها
يوحنا13 عدد23
وكان متكئا في حضن يسوع واحد من تلاميذه كان يسوع يحبه
(24)
فاومأ اليه سمعان بطرس ان يسأل من عسى ان يكون الذي قال عنه
إنجيل يوحنا21 عدد20
فالتفت بطرس ونظر التلميذ الذي كان يسوع يحبه يتبعه وهو ايضا الذي اتكأ على صدره وقت العشاء وقال يا سيد من هو الذي يسلمك. ولا ندري كيف يجلس علي صدره إلا وهو نائم
فنظر الشاب اليه ( الى يسوع ) , فاحبه وتوسله ليبقى معه. وعند خروجهم من الضريح ذهبوا الى بيت الشاب لأنه كان غنيا. وبعد ستة ايام قضاها يسوع يعلمه, جاء اليه الشاب في المساء مرتديا ثوبا ( خفيفا ) من الكتان فوق جسده العاري. فبقى معه تلك الليلة. يعلمه يسوع اسرار ملكوت الله
واد ياعبد المسيح ياإبن شفيقة القبطية ياإبن المتناكة، ميعاد المص
راعوث أول امرأة تمص
قالت لها نعمي حماتها يا بنتي ألا التمس لك راحة ليكون لك خير فالآن أليس بوعز ذا قرابة لنا الذي كنت مع فتياته هاهو يذري بيدر الشعير الليلة فاغتسلي و تدهني و البسي ثيابك وانزلي إلى البيدر ولكن لا تعرفي عند الرجل حتى يفرغ من الأكل والشرب ومتى اضطجع فاعلمي المكان الذي يضطجع فيه وادخلي واكشفي ناحية رجليه واضطجعي وهو يخبرك بما تعملين فقالت لها كل ما قلت اصنع
(راعوث ص 3 :5-1)
واد ياعبد المسيح ياإبن شفيقة القبطية ياإبن المتناكة، ميعاد الزنى
ثامار جدة يسوع تزنى مع حماها :
وَلَمَّا طَالَ الزَّمَانُ مَاتَتِ ابْنَةُ شُوعٍ امْرَأَةُ يَهُوذَا. ثُمَّ تَعَزَّى يَهُوذَا فَصَعِدَ إِلَى جُزَّازِ غَنَمِهِ إِلَى تِمْنَةَ، هُوَ وَحِيرَةُ صَاحِبُهُ الْعَدُلاَّمِيُّ. فَأُخْبِرَت ثَامَارُ وَقِيلَ لَهَا: هُوَذَاَ حمُوك صَاعِدٌ إِلَى تِمْنَةَ لِيَجُزّ غنَمَهُ. فَخَلَعَتْ عَنْهَا ثِيَابَ تَرَمُّلِهَا، وَتَغَطَّتْ بِبُرْقُعٍ وَتَلَفَّفَتْ، وَجَلَسَتْ فِي مَدْخَلِ عَيْنَايِمَ الَّتِي عَلَى طَرِيقِ تِمْنَةَ، لأَنَّهَا رَأَتْ أَنَّ شِيلَةَ قَدْ كَبُرَ وَهِيَ لَمْ تُعْطَ لَهُ زَوْجَةً. فَنَظَرَهَا يَهُوذَا وَحَسِبَهَا زَانِيَةً، لأَنَّهَا كَانَتْ قَدْ غَطَّتْ وَجْهَهَا. فَمَالَ إِلَيْهَا عَلَى الطَّرِيقِ وَقَالَ: هَاتِي أَدْخُلْ عَلَيْكِ. لأَنَّهُ لَمْ يَعْلَمْ أَنَّهَا كَنَّتُهُ. فَقَالَتْ: مَاذَا تُعْطِينِي لِكَيْ تَدْخُلَ عَلَيَّ؟ فَقَالَ: إِنِّي أُرْسِلُ جَدْيَ مِعْزَى مِنَ الْغَنَمِ. فَقَالَتْ: هَلْ تُعْطِينِي رَهْنًا حَتَّى تُرْسِلَهُ؟. فَقَالَ: مَاالرَّهْنُ الَّذِي أُعْطِيكِ؟ فَقَالَتْ: خَاتِمُكَ وَعِصَابَتُكَ وَعَصَاكَ الَّتِي فِي يَدِكَ». فَأَعْطَاهَا وَدَخَلَ عَلَيْهَا، فَحَبِلَتْ مِنْهُ
[التكوين 38 :12-18]
واد ياعبد المسيح ياإبن شفيقة القبطية ياإبن المتناكة، ميعاد زنى الجدود والعواجيز
زوجة أوريا جد يسوع التى اغتصبها داود جد يسوع
وكان في وقت المساءأن داود قام عن سريره وتمشى على سطح بيت الملك فرأى من على السطح امرأة تستحمّ. وكانت المرأة جميلة المنظر جدا. فأرسل داود وسأل عن المرأة فقال واحد أليست هذه بثشبع بنت اليعام امرأة أوريا الحثّىفارسل داود رسلا وأخذها فدخلت إليه فاضطجع معها وهي مطهّرة من طمثها. ثم رجعت إلى بيتها وحبلت المرأة
واد ياعبد المسيح ياإبن شفيقة القبطية ياإبن المتناكة، مش عايز ترد ليه ياخول على أفلام السكس اللي في الكتاب المدنس، واد يابن اللبوة متنساش تجيب صابونة السرتنة
من سفر نشيد الاناشيد الاصحاح السابع:
ما اجمل رجليك بالنعلين يا بنت الكريم.دوائر فخذيك مثل الحلي صنعة يدي صناع سرتك كاس مدورة لا يعوزها شراب ممزوج.بطنك صبرة حنطة مسيجة بالسوسن
ثدياك كخشفتين توأمي ظبية
عنقك كبرج من عاج.عيناك كالبرك في حشبون عند باب بث ربيم.انفك كبرج لبنان الناظر تجاه دمشق
راسك عليك مثل الكرمل وشعر راسك كارجوان.ملك قد أسر بالخصل
ما اجملك وما احلاك ايتها الحبيبة باللذّات
قامتك هذه شبيهة بالنخلة وثدياك بالعناقيد
قلت اني اصعد الى النخلة وامسك بعذوقها.وتكون ثدياك كعناقيد الكرم ورائحة انفك كالتفاح
وحنكك كأجود الخمر--لحبيبي السائغة المرقرقة السائحة على شفاه النائمين
انا لحبيبي واليّ اشتياقه
تعال يا حبيبي لنخرج الى الحقل ولنبت في القرى
لنبكرنّ الى الكروم لننظر هل ازهر الكرم هل تفتح القعال هل نور لرمان
هنالك اعطيك حبي اللفاح يفوح رائحة وعند ابوابنا كل النفائس من جديدة وقديمة ذخرتها لك يا حبيبي
واد ياعبد المسيح ياإبن شفيقة القبطية ياإبن المتناكة، حتى سيدنا سليمان
واحب الملك سليمان نساء غريبة كثيرة مع بنت فرعون موآبيات وعمونيات وادوميات وصيدونيات وحثّيات من الأمم الذين قال عنهم الرب لبني إسرائيل لا تدخلون إليهم وهم لا يدخلون إليكم لأنهم يميلون قلوبكم وراء آلهتهم فالتصق سليمان بهؤلاء بالمحبة. وكانت له سبع مئة من النساء السيدات وثلاث مئة من السراري فامالت نساؤه قلبه. وكان في زمان شيخوخة سليمان أن نساءه أملن قلبه وراء آلهة اخرى ولم يكن قلبه كاملا مع الرب الهه كقلب داود ابيه. فذهب سليمان وراء عشتورث إلاهة الصيدونيين وملكوم رجس العمونيين. وعمل سليمان الشر في عيني الرب ولم يتبع الرب تماما كداود أبيه
( ملوك الأول : 1 – 6 )
واد ياعبد المسيح ياإبن شفيقة القبطية ياإبن المتناكة، شوف أفلام العنف دي
حب ولواط حتى الموت
شاول ويوناثان المحبوبان والحلوان في حياتهما لم يفترقا في موتهما. أخف من النسور وأشد من الأسود
صموئيل الثانى ص 1 : 23
لذة اللواط تفوق لذة النساء .. هكذا تحدث داود جد يسوع
قد تضايقت عليك ياأخي يوناثان. كنت حلوا لي جدا . محبتك لي أعجب من محبة النساء
صموئيل الثانى ص 1 : 26
داود جد يسوع واللواط
وكان لما فرغ من الكلام مع شاول أن نفس يوناثان تعلقت بنفس داود ، وأحبه يوناثان كنفسه
صموئيل الأول ص 18 : 1
دي ولا أفلام دراكولا مصاص البتاع
السلام على من اتبع الهدى
اولا لصاحب المدونة :
هل يجوز ان يكون هجومك على الاسلام بالافتراء عليه من طرفك او من طرف من يكتب لك المقالات من ثم لا تكفل للمسلمين حق الرد والدفاع عن دينهم وتبين حقيقة هذه الافتراءات بقيامك بالسماح فقط بالتعليقات التى تريد ولا تسمح بما لاتريد ولا تكون حجتك ان المسلمون لا يحاورون انما فقط يشتمون فاقول لك قد تكون هذه نقطة لصالحك اذا كان الحوار مسيئا من جانب المسلمين لكن لا تنسى انك اول من اساء الادب فى طريقة عرضك للافتراء على الاسلام فاذا كنت فعلا تبحث عن الحق وترجوا ان تعرفه فاطرحه بحرية لكن بادب وستجد من يرد عليك بادب لان ديننا ليس متخفيا ولا هو وراء الجدران انما هو واضح للعيان كالشمس واسال اله لك الهدايه .اما ان كنت تريد فقط الهجوم على الاسلام لالشئ الا الحقد والبغض والحسد على هذا الدين فديننا اكبر من ان يهاجم الاولى بك النظر فى تناقضات دينك ليس ديننا العظيم
ثانيا بالنسبة للاخوانى المسملين الكرام الذين يردون
فارجوا ان يبتعدوا عن الشتائم ويركزوا فقط على الرد على الافتراءات وردها عليهم كما وصى نبينا صلى الله عليه وسلم قولة ان المسلم ليس بشتام ولا لعان ولا فاحش ولا بذىء ز بارك الله بكم وبجهدكم فى الرد والدفاع عن ديننا الحنيف ( لان يهدى الله بك رجلا واحدا خير لك من الدنيا وما فيها) وقد تكونون سبب فى اهتداء البعض بالحسنى واعلم جيدا غيرتكم على دينكم وفقكم الله وهدانا واياكم الى الحق .
إرسال تعليق