رسالة تحذير للمسمي بوسام عبد الله
صاحب غرفة الحوار الإسلامي المسيحي
Muslim Christian Dialogue
علي البالتوك
.
تحذير لكل مسلم يسب يسوع بحجة انه شخص آخر غير عيسي!
.
المسلم الذي يسب يسوع ويتهكم عليه انما هو في الحقيقة يسب ويتهكم علي السيد المسيح المذكور في قرآنه! ومن سب السيد المسيح فقد كفر بالقرآن وبالإسلام!
.
وهذا تحذير لكل الغرف الإسلامية علي البالتوك
.
اسمعوا لبعض من قذارة هذا الشخص..
.
اسمع شيخك ماذا يقول عن المسلم الذي يسب يسوع ويتهكم عليه معتقداً انه شخص آخر يختلف عن عيسي..
.
هناك تعليقان (2):
هو ده بقى الأدب بتاعكم؟
بدل ما تحترموا فتوى الدكتور ياسر برهامى تستخدموها عشان تشتموا واحد تانى؟
وهى دى بقى الألفاظ؟ امال ايه بقى اللى بتسألوا ليه مش أحب الأعمال الى الله ادخال السرور على أى انسان وانتو اساسا بتشتموا بالألفاظ دى؟
لا حول ولا قوة إلا بالله!
اولا: هدي أعصابك يا اخي العزيز..
ومفيش اي داعي للعصبية :)
ثانياً: الدكتور البرهامي لم يفتي بهذة الفتوي من باب انه يحترم مشاعر المسيحيين أو النصاري كما تسموهم, بل افتي بها لأنه فرض وواجب عليه وعلي كل مسلم أن يحترم السيد المسيح. فاحترامه للسيد المسيح ليس تكرم منه بل هو ما فرضه عليه القرآن وإلا بذلك يكون قد كفر بالإسلام!
ثالثاً: بالرغم من معرفة الاخ وسام عبد الله بهذة الفتاوي التي تحرم سب يسوع إلا انه قد ضرب بكل هذا عرض الحائط وله علي البالتوك اكثر من غرفة اسلامية للسب والتريقة علي يسوع ووصفه بالأوصاف الأتية:
الإله المسخرة - إله الخرفان - الإله الملعون .. وعبارات اخري كثيرة وصلت لحد القذارة بالقول بأن يسوع هذا كان يعيش علي قفا النسوان!
وطبعا كل هذا كلام لا يقبله اي مسلم لأن المسلم من المفترض انه يحترم المسيح عيسي ابن مريم الذي هو يسوع المسيح لانهم نفس الشخص..
اما هذا الشخص المسمي بوسام عبد الله فبالرغم من تحذيره اكثر من مرة وبالرغم من معرفته بالفتاوي التي تحرم سب يسوع والسخرية منه إلا انه مازال يمضي في هذا الإسلوب المتدني..
رابعاً: لفظ "الحلوف" هو الوصف الذي اشتهر به علي البالتوك.. وكما أن المسلم يصف اليهود والنصاري بأنهم "احفاد القردة والخنازير" في قرآنه, وبما ان المسلم ايضا يؤمن بمبدأ : عين بعين وسن بسن.. فأنا وصفته بهذا الوصف ليشعر بإنه كما هو يتأذي من قيام البعض بالتجريح فيه, فالمسيحي او اليهودي ايضا يتأذي من قرآنه الذي وصفنا بالحيوانات!
اتمني ان تكون فهمت ما اقصده..
هذا ليس تبرير مني .. فالخطأ خطأ.. وانما بالفعل انا مخطيء في استخدام هذة الكلمة ولهذا سأحذفها.
إرسال تعليق