WARNING - تحذير
هذا الفيديو يحتوي علي مشاهد لعملية قطع عنق أحد الرهائن علي يد جماعة إسلامية. من الممكن أن تصيبك هذة المشاهد البشعة بالصدمة أو الفزع لعدة أيام! رجاء عدم المشاهدة إذا كنت من ذوي القلوب الضعيفة!!
.
.
من كتاب الإسلام وضرب الأعناق:
.
تصاعد الاحتجاج العالمي علي عمليات ضرب أعناق غير المسلمين التي حصلت مؤخرا في منطقة الشرق الأوسط. هذة المواقف غير مفاجئة نظراً للاشمئزاز البشري الطبيعي التي تثيره أفعال فظة ودنيئة كهذة. وقد شجبت غالبية المسلمين كذلك المشاهد الرهيبة البشعة لهذة العمليات الدموية.
- التبرير:
من النادر طبعاً أن نجد أي شخص يُجادل موافقاً علي عمليات قطع رأس إنسان بريء. فالإنسان المنطقي يعتبر أي نقاش في هذا الموضوع مساً أخلاقياً. ومن البديهي أن لا يعاقب الإنسان البريء شرعاً, فما بلك وقطع رأسه! حتي المقاتلون الإسلاميون لا يؤمنون أن الإنسان البريء يستحق العقاب. لكن لماذا إذن قاموا بضرب أعناق هؤلاء الأشخاص غير المسلمين؟ الجواب بسيط .. المسلمون السلفيون لم يكونوا ليعتقدوا أن أسراهم مدنيون أبرياء! بداية, وحسب نظريتهم, كل من لم يسلم نفسه إلي الله كافر. ثانياً, هؤلاء "الكفرة" هم مواطنو دول يعتبرها السلفيون عدوَة وفي حال حرب مع الإسلام. في الواقع, هم يعتبرون أن العالم بمعظمه في حالة حرب مع الإسلام. ثالثاً, ثبَت رسول الإسلام ضرب الأعناق كشكل من أشكال العقاب ليُنذر الآخرين من مغبة انتهاك القرآن وسلطته. رابعاً, أوصي محمد أن المسلمين وحدهم يمكنهم الإقامة في شبه الجزيرة العربية (تطاع تعليمات محمد حتي يومنا هذا. فالمسلمون وحدهم لهم حق التعبد في المملكة العربية السعودية, وأي شخص غير مسلم يقيم شعائر عبادة لأي من الديانات الأخرى, عامة كانت هذة الشعائر أو خاصة, يجد نفسه مخفوراً من قبل الشرطة الدينية – المطاوعون – ويكون مصيره الترحيل).
الإنذار الأخير الذي أطلقه الرسول, وبكلماته هو: "لا يجتمعن بجزيرة العرب دينان".
حدثنا ابن حميد, قال حدثنا سلمة عن ابن إسحاق, عن صالح بن كيسان, عن عبيد الله عن عبد الله بن عتبة, عن عائشة, قالت: كان آخر ما عهد رسول الله أنه قال: لا يترك بجزيرة العرب دينان. – الطبري – تاريخ الرسل والملوك.
ونتيجة لذلك, يشعر السلفيون المسلمون أنهم مبررون أخلاقياً بفرضهم إطاعة أوامر نبي الإسلام واللجوء إلي وسائله الخاصة في العقاب.
- محمد المثالي:
من المفاجيء أن ينكر العديد من المسلمين أن عملية ضرب الأعناق قد سمح بها القرآن وسنة محمد. فمعظم المسلمين يجلون نبياً مثالياً للإسلام, كان داعية بديعاً للسلام استمال أتباعه بتعاليمه الفكرية المقنعة وعاطفته المخلصة وأفعاله الرحيمة. كما أنه من الطبيعي أن يكون هؤلاء غير قادرين علي تخيل محمد يقوم بقطع رأس أحد ما أو يسيء معاملته بطريقة آثمة. إنهم يعتقدون, مخلصين, أن هذة الأفعال خارجة عن نطاق المعقول, ويفترضون أن جماله الأخاذ وحكمته العميقة كانا رائعين لدرجة جعلت البشر غير قادرين سوي علي الانبطاح مستسلمين بكامل إرادتهم لله.
قال الفقيه القاضي الإمام الحافظ أبو الفضل عياض بن موسى بن عياض اليحصبي - رحمة الله عليه: الحمد لله المنفرد باسمه الأسمى، المختص بالملك الأعز الأحمى، الذي ليس دونه منتهى، ولا وراءه مرمى، الظاهر لا تخيلا ووهما، الباطن تقدسا لا عدما، وسع كل شيء رحمة وعلما، وأسبغ على أوليائه نعما عما، وبعث فيهم رسولا من أنفسهم عربا وعجما، وأزكاهم محتدا ومنمى، وأرجحهم عقلا وحلما، وأوفرهم علما وفهما، وأقواهم يقينا وعزما، وأشدهم بهم رأفة ورحما، زكاه روحا وجسما، وحاشاه عيبا ووصما، وآتاه حكمة وحكما، وفتح به أعينا عميا، وقلوبا غلفا، وآذانا صما، فآمن به وعزره، ونصره من جعل الله له في مغنم السعادة قسما، وكذب به وصدف عن آياته من كتب الله عليه الشقاء حتما، ومن كان في هذه أعمى فهو في الآخرة أعمى. (كتاب الشفا بتعريف حقوق المصطفى – للقاضي العياض ابن موسي اليحصبي).
هذا كمثل إمام يبشر عاصفة رملية في شبه الجزيرة العربية. إنه يعمي العيون عن محمد الحقيقي الذي عرفه التاريخ!
ضرب الرقاب في القرآن
درجت عادات العرب قبل الإسلام أن يدفع الأقارب القبليون فدية رهائن الحروب لاستعادة حريتهم. وكانت فدية الرهائن التي يكسبها المنتصرون مصدراً مهماً للثروة, في حين أن المحاربين الذين قتلوا لم يساووا الكثير. لذلك, شكلت إمكانية الحصول علي فدية قيمة دافعاً قوياً للحفاظ علي حياة أسري الحروب. كما أدت هذة العادات إلي طمأنه المحاربين إلي أنهم لن يُقتلوا إذا ما استسلموا, وكانوا ستطلعون إلي استرجاع حريتهم بعد أن يدفع أقاربهم الفدية عنهم.
غير أن محمد أمر أتباعه, عندما يقاتلون المشركين, أن يدقوا أعناقهم بكثرة, بما معناه أن العديد من الأعداء يجب أن تُدق أعناقهم قبل نهاية المعركة. ولم يكن الأسري ليُؤخذوا إلا بعد أن يكون العدو قد هزم شر هزيمة وسالت دماؤه الغزيرة في ساحة القتال. عندها فقط أمكن إظهار الرحمة (إطلاق سراح من قبل الإسلام ديناً له) أو قبول الفدية (تسليم الرهينة إلي أقاربه القبليين بعد أن يسدد هؤلاء الفدية المطلوبة). أخيراً, فًرض الجهاد المتواصل علي المسلمين حتي يعتنق المشركون جميعهم دين الإسلام أو تُخضعهم جيوش المسلمين وتجعل منهم طبقة عُرفت بأهل الذمة.
فَإِذَا لَقِيتُمُ (جهادا في سبيل الله) الَّذِينَ كَفَرُوا فَضَرْبَ الرِّقَابِ حَتَّى إِذَا أَثْخَنْتُمُوهُمْ فَشُدُّوا الْوَثَاقَ (أي خذوهم أسري) فَإِمَّا مَنًّا بَعْدُ (أي أطلقوهم مجاناً دون فدية) وَإِمَّا فِدَاءً (أي إن شئتم فاديتموهم بمال تأخذونه منهم وتشاطرونهم عليه وهذا يعود حسب المصلحة) حَتَّى تَضَعَ الْحَرْبُ أَوْزَارَهَا ذَلِكَ وَلَوْ يَشَاءُ اللَّهُ لَانْتَصَرَ مِنْهُمْ وَلَكِنْ لِيَبْلُوَ بَعْضَكُمْ بِبَعْضٍ وَالَّذِينَ قُتِلُوا فِي سَبِيلِ اللَّهِ فَلَنْ يُضِلَّ أَعْمَالَهُمْ (سورة محمد 47: 4).
وعن تفسير هذة الآيات يقول ابن كثير:
(يقول تعالى مرشدا للمؤمنين إلى ما يعتمدونه في حروبهم مع المشركين " فإذا لقيتم الذين كفروا فضرب الرقاب " أي إذا واجهتموهم فاحصدوهم حصدا بالسيوف" حتى إذا أثخنتموهم " أي أهلكتموهم قتلا " فشدوا الوثاق " الأسارى الذين تأسرونهم ثم أنتم بعد انقضاء الحرب وانفصال المعركة مخيرون في أمرهم إن شئتم مننتم عليهم فأطلقتم أساراهم مجانا وإن شئتم فاديتموهم بمال تأخذونه منهم وتشاطرونهم عليه والظاهر أن هذه الآية نزلت بعد وقعة بدر فإن الله سبحانه وتعالى عاتب المؤمنين على الاستكثار من الأسارى يومئذ ليأخذوا منهم الفداء والتقليل من القتل يومئذ فقال " ما كان لنبي أن يكون له أسرى حتى يثخن في الأرض تريدون عرض الدنيا , والله يريد الآخرة , والله عزيز حكيم لولا كتاب من الله سبق لمسكم فيما أخذتم عذاب عظيم " ثم قد ادعى بعض العلماء أن هذه الآية المخيرة بين مفاداة الأسير والمن عليه منسوخة بقوله تعالى " فإذا انسلخ الأشهر الحرم فاقتلوا المشركين حيث وجدتموهم " الآية رواه العوفي عن ابن عباس رضي الله عنهما وقاله قتادة والضحاك والسدي وابن جريج وقال الآخرون وهم الأكثرون ليست بمنسوخة ثم قال بعضهم إنما الإمام مخير بين المن على الأسير ومفاداته فقط ولا يجوز له قتله وقال آخرون منهم بل له أن يقتله إن شاء...).
وبكل آسف نقول أن غالبية المسلمين لم يقرأوا أو يدرسوا القرآن أبداً في سياقه التاريخي. لذلك, نحن لا ننكر صدق إدانتهم لعمليات ضرب الرقاب المرعبة إذ يظهرون بوضوح عدم دراية تامة بتعاليم القرآن في هذا الموضوع. لكنهم, وبطريقة فعلية, بتنديدهم بوحشية عمليات ضرب الأعناق إنما هم ينددون بتعاليم القرآن أيضاً.
لقد كان الهدف من عمليات ضرب الأعناق وقطع الأصابع هو إنزال الرعب في قلوب غير المؤمنين؛ الظاهر أن هذا هو التفسير الذاتي للقرآن. ومن المسلم به أن بعض التفاسير تعطي لمسة ناعمة لهذة الآية. فلو كان المعني الواضح الصريح هو المقصود, لكان له, بالتأكيد, أثر إنزال الرعب في قلوب غير المؤمنين! وهنا نسأل هل الترجمات التي قدمها الدعاة المسلمين لجمهورهم الغربي تحمل التأثير الذي تحمله هذة الآية؟
إِذْ يُوحِي رَبُّكَ إِلَى الْمَلَائِكَةِ أَنِّي مَعَكُمْ فَثَبِّتُوا الَّذِينَ آمَنُوا سَأُلْقِي فِي قُلُوبِ الَّذِينَ كَفَرُوا الرُّعْبَ فَاضْرِبُوا فَوْقَ الْأَعْنَاقِ وَاضْرِبُوا مِنْهُمْ كُلَّ بَنَانٍ (سورة الأنفال 8: 12).
وعن تفسير معني (واضربوا منهم كل بنان) يقول ابن كثيره في تفسيره: قال ابن جرير معناه واضربوا من عدوكم أيها المؤمنون كل طرف ومفصل من أطراف أيديهم وأرجلهم والبنان جمع بنانة كما قال الشاعر : ألا ليتني قطعت منه بنانه ولاقيته في البيت يقظان حاذرا وقال علي بن أبي طلحة عن ابن عباس " واضربوا منهم كل بنان " يعني بالبنان الأطراف وكذا قال الضحاك وابن جرير وقال السدي البنان الأطراف ويقال كل مفصل وقال عكرمة وعطية العوفي والضحاك في رواية أخرى كل مفصل.
.
ويطلب منا أصدقاؤنا المسلمون دراسة القرآن لنري كيف أن "الله يرفض بوضوح هذة الأعمال ويدين البشر الغير قادرين علي إظهار الرحمة والتسامح". ولكن هذة الآية تأمر بكل وضوح بضرب أعناق غير المسلمين وما فوقها وكذلك بتر أصابعهم وأطرافهم. فهل هذة الآية تظهر الرحمة والتسامح كما تدعون؟ وهل تأمر هذة الآية الإتيان بأعمال وحشية تفوق الخيال باسم الإسلام؟ أم انه قرآن آخر الذي يجب أن نقرأ وندرس؟؟
أما رسول الإسلام فيعلنها بكل وضوح ويقسم إنه قد جاء للقتل والذبح, قائلاً: "أمرت أن أقاتل الناس حتي يشهدوا أن لا إله إلا الله وأن محمداً رسول الله", كما قال ايضاً: "تسمعون يا معشر قريش، والله لقد جئتكم بالذبح، والله لقد جئتكم بالذبح".. بينما يقول سيدنا المسيح (له كل المجد) في إنجيل يوحنا: "السارق لا يأتي إلا ليسرق ويذبح ويهلك لكنني قد أتيت لتكون لكم حياة وليكون لكم أفضل"
{ يو10:10}.
هناك 11 تعليقًا:
وحرّموا كل ما في المدينة من رجل وامرأة من طفل وشيخ حتى البقر والغنم والحمير بحد السيف )إلا بيت راحاب الزانية صاحبة بيت الدعارة و أهلها ، وذلك لأنها قامت بإخفاء جاسوسين ليشوع حين دخولهم أريحا متخفين
وضربوا كل نفس بها بحد السيف . حرّموهم . ولم تبق نسمة. واحرق حاصور بالنار. 12 فاخذ يشوع كل مدن اولئك الملوك وجميع ملوكها وضربهم بحد السيف . حرمهم كما أمر موسى عبد الرب.
29 فجمع داود كل الشعب وذهب الى ربّة وحاربها واخذها. 30 واخذ تاج ملكهم عن راسه ووزنه وزنة من الذهب مع حجر كريم وكان على راس داود.واخرج غنيمة المدينة كثيرة جدا. 31 واخرج الشعب الذي فيها ووضعهم تحت مناشير ونوارج حديد وفؤوس حديد وامرّهم في اتون الآجرّ وهكذا صنع بجميع مدن بني عمون.ثم رجع داود وجميع الشعب الى اورشليم
الشيخ والشاب والعذراء والطفل والنساء اقتلوا للهلاك.ولا تقربوا من انسان عليه السمة وابتدئوا من مقدسي.فابتدأوا بالرجال الشيوخ الذين امام البيت . وقال لهم نجسوا البيت واملأوا الدور قتلى.اخرجوا.فخرجوا وقتلوا في المدينة
تجازى السامرة لانها قد تمردت على الهها.بالسيف يسقطون.تحطم اطفالهم والحوامل تشقّ
من التعليقات السابقة يظهر مدى دموية كتابكم المزور المنتحل..و إوعى تقولي دا العهد القديم و ده عهد النعمة..أقرأ تفسير القمص تادرس يعقوب ملطي:
إن كان السيد المسيح يظهر للكنيسة متمنطقًا عند ثدييه بمنطقة من ذهب (رؤ 12:1) إذ يُقدم العهدين القديم والجديد كثديين ترضعهما الكنيسة وتتقوت بهما، فإن الكنيسة أيضًا وهي كنيسة المسيح صار لها هذان العهدان كثديين يتقوت بهما أولادها.
تظهر كلمة الله الواردة في العهدين كتوأم من الغزلان الصغيرة وُلدا من أم واحدة، إشارة إلى تكامل العهدين معًا دون تمييز بينهما، فإن العهد القديم تنبأ عن العهد الجديد، والآخر كشف الأول وأوضحه.
يعني ماتقوليش ما بتعترفش بيه لاخرم لك عينك يا كداب
و نروح بعيد ليه على رأي كتابكم المزور..من ثمارهم تعرفونهم
1- في الحروب الصليبية قتل سبعين ألف مسلم من سكان بيت المقدس في أيام معدودة حتى النساء و العجائز و الأطفال..أليس هذا تنفيذا حرفيا ؟
2-في الحرب العالمية الأولى و التانية40 مليون قتيل
3-أمريكا 54 مليون من السكان الأصليين يقتلون على يد الغزاة حملة الصليب الذين لم يكتفو بسرقة و نهب خيرات هؤلاء المساكين بل أجلوهم من أرضهم و قتلوهم حتى انقرضت قبائل كاملة..
4-هيروشيما و ناجازاكي 250ألف إنسان يموتون في لحظة و من عاش عاش معاقا و مشوها حياته كلها و لا زالت الأجيال تعاني من هذه الحادثة حتى اليوم.
البداية بذكر وساختكم و سفالتكم و نجاستكم و دمويتكم.
من وصايا الرسول ـ صلى الله عليه وسلم ـ لجيش أرسله؛ قال لجنوده: "انطلقوا باسم الله، وبالله، وعلى بركة رسول الله، لا تقتلوا شيخاً فانياً ولا طفلاً، ولا صغيراً ولا امرأة، ولا تغلوا، وضعوا غنائمكم، وأصلحوا، وأحسنوا إن الله يُحب المحسنين"؛
وقوله: "سيروا باسم الله في سبيل الله، وقاتلوا أعداء الله، ولا تغلوا، ولا تغدروا، ولا تنفروا، ولا تمثلوا، ولا تقتلوا وليداً"
وقال صلى الله عليه وسلم لخالد بن الوليد: "لا تقتلوا ذرية ولا عسيفاً" والعسيف: العامل المنصرف للزراعة أو نحوها.
ومن وصاياه ـ صلى الله عليه وسلم ـ لأسامة بن زيد وهو على رأس جيش: "سيروا باسم الله في سبيل الله، فقاتلوا من كفر بالله، اغزوا ولا تغدروا ولا تقتلوا وليداً أو امرأة، ولا تمنوا لقاء العدو، فإنكم لا تدرون لعلكم تُبتلون بهم، ولكن قولوا اللهم أكفناهم وأكفف بأسهم عنا، فإن لقوكم قد أجلبوا وصيحوا فعليكم بالسكينة والصمت، ولا تنازعوا فتفشلوا فتذهب ريحكم، وقولوا: اللهم إنا عبادك نواصينا ونواصيهم بيدك إنما تغلبهم أنت، واعلموا أن الجنة تحت البارقة".
ويقول ـ صلى الله عليه وسلم: "تآلفوا الناس وتأنوا بهم، ولا تغيروا عليهم حتى تدعوهم، فما على الأرض من أهل مدر ووبر، لأن تأتوني بهم مسلمين أحب إلي أن تأتوني بأبنائهم وتقتلوا رجالهم".
و من وصايا الخليفة أبي بكر الصديق ـ رضي الله تعالى عنه ـ ليزيد بن أبي سفيان عندما أرسله على رأس جيش على الشام حيث قال له: "وإني لموصيك بعشر، لا تقتلن امرأة، ولا صبياً، ولا كبيراً هرماً، ولا تقطعن شجراً أو ثمراً ولا نخلاً ولا حرثاًً، ولا تحرقها، ولا تخربن عامراً، ولا تعقرن شاة ولا بقرة إلا لمأكلها، ولا تجبن ولا تغلل".
ومن وصاياه ـ رضي الله تعالى عنه ـ لأحد قادة جيوشه أيضاً قوله: "لا تخونوا ولا تمثلوا، ولا تقتلوا طفلاً صغيراً، ولا شيخاً كبيراً ولا امرأة، ولا تعقروا نخلاً ولا تحرقوه ولا تقطعوا شجراً بثمره ولا تذبحوا شاة ولا بقرة ولا بعيراً إلا لمأكله، وسوف تمرون بأقوام قد فرغوا أنفسهم في الصوامع، فدعوهم وما فرغوا أنفسهم له".
وجاء في كتاب لسيدنا عمر بن الخطاب ـ رضي الله تعالى عنه: "لا تغلوا، ولا تغدروا، ولا تقتلوا وليدا، واتقوا الله في الفلاحين"؛ ومن وصاياه لأمراء الجنود:" ولا تقتلوا هرماً، ولا امرأة ولا وليداً، وتوقوا قتلهم إذا التقى الزحفان عند شن الغارات
القتل للمقاتل..و تم النهي عن قتل النساء و الأطفال و العجائز..و هذا متوقع من دين يرحم حتى البهيمة و يثيب أجرا على الرحمة(في كل ذات كبد رطبة أجر)
أما بالنسبة لضرب الرقاب..فهو أرحم قتلة (بالسيف)..بدلا من الطعن و الجرح يكون ضرب العنق ليكون القتل فوريا بلا ألم.
(عن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال إن الله كتب الإحسان على كل شيء فإذا قتلتم فأحسنوا القتلة وإذا ذبحتم فأحسنوا الذبحة وليحد أحدكم شفرته وليرح ذبيحته)..اللهم صلي و سلم و بارك على نبي الرحمة و على آله.
حتى في ذبح البهائم مطلوب الرحمة بيها..و طبعا مش محتاج أقولك ضرورة ذبح البهائم علشان الناس تاكل..و مع ذلك يأمرك الإسلام و يهتم بالرحمة بذلك المخلوق الأعجم أن تنهي آلامه بسرعة باستخدام سكين حاد
و حتى لو كنت تقتل في سبيل الله مقاتلا كافرا عدوا لله و للمؤمنين فعليك أن تعجل بقتله رحمة به من آلام القتل
مش تولع في ربع مليون إنسان بأطفالهم و نسائهم و شيوخهم و أبقارهم و قططهم و كلابهم و كل ما يدب على أرضهم في لحظة تحقيقا للرعب من الغول الأمريكي المسيحي .
مهما كتبت و مهما اتنططت..إنت مغلوب..إنت مزور إنت كداب..و دينك كله كدب و تزوير و دموية و عهر
وفت منطقك عبيط ازاى
زعلان من قطع رقبة انسان
مع ان القتبلة والصاروح بتقتل الوووف
يا جاهل مش العبرة باللى متصور فيديوا
العبرة اللى كام ماتوا بسبب الارهاب العسكرى
وللاسف مش هقول ارهاب مسيحى لان امريمكا واروربا مبقتش مسيحية
بقه الدين عندهم اسم فقط لاغير
وسلمى هيروشيما
وهل هناك آيه في الإنجيل تقول إضربوا المدن بالقنابل النووية يا مغفل؟؟
لكن ماذا عن قرآنك الكريم الذي يطالب بجز الرقاب بهذة الصورة التي انت شاهدتها لا لأي سبب سوي أن هذة الضحية لا تؤمن بالإسلام كدين له؟؟
يا مغفل يا حقير كتابك الملوث بيقول اقتلوا للهلاك كل شئ حتى الحيوانات و الأطفال..و ده إسمه يا عم المغفل الإبادة الجماعية و الدمار الشامل
كتابك بيأمر بالجينوسايد..بالسيف..بالقنبلة الذرية ..بغازات الأعصاب..مش مهم الوسيلة..المهم النتيجة
فهمت يا مغفل
الى كل من يتهم الاسلام العظيم بانه دين قتل
فانظروا اولا الى كتابكم
اليكم مجموعة من ايات القتل والدمار والحرق والسبى فى كتابكم المقدس
ملحوظة
(اذا قلتم ان السيد المسيح عيسى عليه السلام لم يقل هذا ولم يأمر به فاليكم الرد ايضا من داخل كتابكم وعلى لسان عيسى الكريم بالبلعكس امر بحمل السيف .
فى انجيل متى الاصحاح الخامس -1
17«لاَ تَظُنُّوا أَنِّي جِئْتُ لأَنْقُضَ النَّامُوسَ أَوِ الأَنْبِيَاءَ. مَا جِئْتُ لأَنْقُضَ بَلْ لأُكَمِّلَ.
المسيح نفسة يدعوا الى القتل والاستعداد لذلك .
2-انجيل متى الاصحاح 10
34«لاَ تَظُنُّوا أَنِّي جِئْتُ لأُلْقِيَ سَلاَمًا عَلَى الأَرْضِ. مَا جِئْتُ لأُلْقِيَ سَلاَمًا بَلْ سَيْفًا. 35فَإِنِّي جِئْتُ لأُفَرِّقَ الإِنْسَانَ ضِدَّ أَبِيهِ، وَالابْنَةَ ضِدَّ أُمِّهَا، وَالْكَنَّةَ ضِدَّ حَمَاتِهَا. 36وَأَعْدَاءُ الإِنْسَانِ أَهْلُ بَيْتِهِ.
3- انجيل لوقا الاصحاح 22
35ثُمَّ قَالَ لَهُمْ:«حِينَ أَرْسَلْتُكُمْ بِلاَ كِيسٍ وَلاَ مِزْوَدٍ وَلاَ أَحْذِيَةٍ، هَلْ أَعْوَزَكُمْ شَيْءٌ؟» فَقَالُوا: «لاَ». 36فَقَالَ لَهُمْ:«لكِنِ الآنَ، مَنْ لَهُ كِيسٌ فَلْيَأْخُذْهُ وَمِزْوَدٌ كَذلِكَ. وَمَنْ لَيْسَ لَهُ فَلْيَبِعْ ثَوْبَهُ وَيَشْتَرِ سَيْفًا ) .( سؤال فيما يستحدم السيف)
-انجيل لوقا الاصحاح 194
27أَمَّا أَعْدَائِي، أُولئِكَ الَّذِينَ لَمْ يُرِيدُوا أَنْ أَمْلِكَ عَلَيْهِمْ، فَأْتُوا بِهِمْ إِلَى هُنَا وَاذْبَحُوهُمْ قُدَّامِي».
تكملة
واليكم ايات القتال
1-سفر التثنيةالأصحَاحُ الْعِشْرُونَ
10«حِينَ تَقْرُبُ مِنْ مَدِينَةٍ لِكَيْ تُحَارِبَهَا اسْتَدْعِهَا إِلَى الصُّلْحِ، 11فَإِنْ أَجَابَتْكَ إِلَى الصُّلْحِ وَفَتَحَتْ لَكَ، فَكُلُّ الشَّعْبِ الْمَوْجُودِ فِيهَا يَكُونُ لَكَ لِلتَّسْخِيرِ وَيُسْتَعْبَدُ لَكَ. 12وَإِنْ لَمْ تُسَالِمْكَ، بَلْ عَمِلَتْ مَعَكَ حَرْبًا، فَحَاصِرْهَا. 13وَإِذَا دَفَعَهَا الرَّبُّ إِلهُكَ إِلَى يَدِكَ فَاضْرِبْ جَمِيعَ ذُكُورِهَا بِحَدِّ السَّيْفِ. 14وَأَمَّا النِّسَاءُ وَالأَطْفَالُ وَالْبَهَائِمُ وَكُلُّ مَا فِي الْمَدِينَةِ، كُلُّ غَنِيمَتِهَا، فَتَغْتَنِمُهَا لِنَفْسِكَ، وَتَأْكُلُ غَنِيمَةَ أَعْدَائِكَ الَّتِي أَعْطَاكَ الرَّبُّ إِلهُكَ. 15هكَذَا تَفْعَلُ بِجَمِيعِ الْمُدُنِ الْبَعِيدَةِ مِنْكَ جِدًّا الَّتِي لَيْسَتْ مِنْ مُدُنِ هؤُلاَءِ الأُمَمِ هُنَا. 16وَأَمَّا مُدُنُ هؤُلاَءِ الشُّعُوبِ الَّتِي يُعْطِيكَ الرَّبُّ إِلهُكَ نَصِيبًا فَلاَ تَسْتَبْقِ مِنْهَا نَسَمَةً مَّا، 17بَلْ تُحَرِّمُهَا تَحْرِيمًا: الْحِثِّيِّينَ وَالأَمُورِيِّينَ وَالْكَنْعَانِيِّينَ وَالْفِرِزِّيِّينَ وَالْحِوِّيِّينَ وَالْيَبُوسِيِّينَ، كَمَا أَمَرَكَ الرَّبُّ إِلهُكَ، 18لِكَيْ لاَ يُعَلِّمُوكُمْ أَنْ تَعْمَلُوا حَسَبَ جَمِيعِ أَرْجَاسِهِمِ الَّتِي عَمِلُوا لآلِهَتِهِمْ، فَتُخْطِئُوا إِلَى
الرَّبِّ إِلهِكُمْ.
2- سفر حزقيال الأصحَاحُ التَّاسِعُ
4وَقَالَ لَهُ الرَّبُّ: «اعْبُرْ فِي وَسْطِ الْمَدِينَةِ، فِي وَسْطِ أُورُشَلِيمَ، وَسِمْ سِمَةً عَلَى جِبَاهِ الرِّجَالِ الَّذِينَ يَئِنُّونَ وَيَتَنَهَّدُونَ عَلَى كُلِّ الرَّجَاسَاتِ الْمَصْنُوعَةِ فِي وَسْطِهَا». 5وَقَالَ لأُولئِكَ فِي سَمْعِي: «اعْبُرُوا فِي الْمَدِينَةِ وَرَاءَهُ وَاضْرِبُوا. لاَ تُشْفُقْ أَعْيُنُكُمْ وَلاَ تَعْفُوا. 6اَلشَّيْخَ وَالشَّابَّ وَالْعَذْرَاءَ وَالطِّفْلَ وَالنِّسَاءَ، اقْتُلُوا لِلْهَلاَكِ. وَلاَ تَقْرُبُوا مِنْ إِنْسَانٍ عَلَيْهِ السِّمَةُ، وَابْتَدِئُوا مِنْ مَقْدِسِي». فَابْتَدَأُوا بِالرِّجَالِ الشُّيُوخِ الَّذِينَ أَمَامَ الْبَيْتِ. 7وَقَالَ لَهُمْ: «نَجِّسُوا الْبَيْتَ، وَامْلأُوا الدُّورَ قَتْلَى. اخْرُجُوا». فَخَرَجُوا وَقَتَلُوا فِي الْمَدِينَةِ
تكملة
3-سفر اشعياء الأصحَاحُ الثَّالِثُ عَشَرَ
9هُوَذَا يَوْمُ الرَّبِّ قَادِمٌ، قَاسِيًا بِسَخَطٍ وَحُمُوِّ غَضَبٍ، لِيَجْعَلَ الأَرْضَ خَرَابًا وَيُبِيدَ مِنْهَا خُطَاتَهَا. 10فَإِنَّ نُجُومَ السَّمَاوَاتِ وَجَبَابِرَتَهَا لاَ تُبْرِزُ نُورَهَا. تُظْلِمُ الشَّمْسُ عِنْدَ طُلُوعِهَا، وَالْقَمَرُ لاَ يَلْمَعُ بِضَوْئِهِ. 11وَأُعَاقِبُ الْمَسْكُونَةَ عَلَى شَرِّهَا، وَالْمُنَافِقِينَ عَلَى إِثْمِهِمْ، وَأُبَطِّلُ تَعَظُّمَ الْمُسْتَكْبِرِينَ، وَأَضَعُ تَجَبُّرَ الْعُتَاةِ. 12وَأَجْعَلُ الرَّجُلَ أَعَزَّ مِنَ الذَّهَبِ الإِبْرِيزِ، وَالإِنْسَانَ أَعَزَّ مِنْ ذَهَبِ أُوفِيرَ. 13لِذلِكَ أُزَلْزِلُ السَّمَاوَاتِ وَتَتَزَعْزَعُ الأَرْضُ مِنْ مَكَانِهَا فِي سَخَطِ رَبِّ الْجُنُودِ وَفِي يَوْمِ حُمُوِّ غَضَبِهِ. 14وَيَكُونُونَ كَظَبْيٍ طَرِيدٍ، وَكَغَنَمٍ بِلاَ مَنْ يَجْمَعُهَا. يَلْتَفِتُونَ كُلُّ وَاحِدٍ إِلَى شَعْبِهِ، وَيَهْرُبُونَ كُلُّ وَاحِدٍ إِلَى أَرْضِهِ. 15كُلُّ مَنْ وُجِدَ يُطْعَنُ، وَكُلُّ مَنِ انْحَاشَ يَسْقُطُ بِالسَّيْفِ. 16وَتُحَطَّمُ أَطْفَالُهُمْ أَمَامَ عُيُونِهِمْ، وَتُنْهَبُ بُيُوتُهُمْ وَتُفْضَحُ نِسَاؤُهُمْ.
4-سفر هوشع الأصحَاحُ الثَّالِثُ عَشَرَ
15وَإِنْ كَانَ مُثْمِرًا بَيْنَ إِخْوَةٍ، تَأْتِي رِيحٌ شَرْقِيَّةٌ، رِيحُ الرَّبِّ طَالِعَةً مِنَ الْقَفْرِ فَتَجِفُّ عَيْنُهُ وَيَيْبَسُ يَنْبُوعُهُ. هِيَ تَنْهَبُ كَنْزَ كُلِّ مَتَاعٍ شَهِيٍّ. 16تُجَازَى السَّامِرَةُ لأَنَّهَا قَدْ تَمَرَّدَتْ عَلَى إِلهِهَا. بِالسَّيْفِ يَسْقُطُونَ. تُحَطَّمُ أَطْفَالُهُمْ، وَالْحَوَامِلُ تُشَقُّ.
5-سفر العدد الأصحَاحُ الْحَادِي وَالثَّلاَثُونَ
15وَقَالَ لَهُمْ مُوسَى: «هَلْ أَبْقَيْتُمْ كُلَّ أُنْثَى حَيَّةً؟ 16إِنَّ هؤُلاَءِ كُنَّ لِبَنِي إِسْرَائِيلَ، حَسَبَ كَلاَمِ بَلْعَامَ، سَبَبَ خِيَانَةٍ لِلرَّبِّ فِي أَمْرِ فَغُورَ، فَكَانَ الْوَبَأُ فِي جَمَاعَةِ الرَّبِّ. 17فَالآنَ اقْتُلُوا كُلَّ ذَكَرٍ مِنَ الأَطْفَالِ. وَكُلَّ امْرَأَةٍ عَرَفَتْ رَجُلاً بِمُضَاجَعَةِ ذَكَرٍ اقْتُلُوهَا. 18لكِنْ جَمِيعُ الأَطْفَالِ مِنَ النِّسَاءِ اللَّوَاتِي لَمْ يَعْرِفْنَ مُضَاجَعَةَ ذَكَرٍ أَبْقُوهُنَّ لَكُمْ حَيَّاتٍ
6-سفر يوشع الأصحَاحُ السَّادِسُ
21وَحَرَّمُوا كُلَّ مَا فِي الْمَدِينَةِ مِنْ رَجُل وَامْرَأَةٍ، مِنْ طِفْل وَشَيْخٍ، حَتَّى الْبَقَرَ وَالْغَنَمَ وَالْحَمِيرَ بِحَدِّ السَّيْفِ. 22وَقَالَ يَشُوعُ لِلرَّجُلَيْنِ اللَّذَيْنِ تَجَسَّسَا الأَرْضَ: «ادْخُلاَ بَيْتَ الْمَرْأَةِ الزَّانِيَةِ وَأَخْرِجَا مِنْ هُنَاكَ الْمَرْأَةَ وَكُلَّ مَا لَهَا كَمَا حَلَفْتُمَا لَهَا». 23فَدَخَلَ الْغُلاَمَانِ الْجَاسُوسَانِ وَأَخْرَجَا رَاحَابَ وَأَبَاهَا وَأُمَّهَا وَإِخْوَتَهَا وَكُلَّ مَا لَهَا، وَأَخْرَجَا كُلَّ عَشَائِرِهَا وَتَرَكَاهُمْ خَارِجَ مَحَلَّةِ إِسْرَائِيلَ. 24وَأَحْرَقُوا الْمَدِينَةَ بِالنَّارِ مَعَ كُلِّ مَا بِهَا، إِنَّمَا الْفِضَّةُ وَالذَّهَبُ وَآنِيَةُ النُّحَاسِ وَالْحَدِيدِ جَعَلُوهَا فِي خِزَانَةِ بَيْتِ الرَّبِّ
إرسال تعليق