بالرغم من أن القرآن كتاب يلعننا ويدعو لقتالنا واذلالنا وتحقيرنا..
وبالرغم من إعتراضي مع كل ما ورد في هذا الكتاب من تعاليم شيطانية..
وبالرغم من الفتاوي التي تبيح للمسلم حرق الأناجيل والكتاب المقدس..
إلا إنني أرفض فكرة حرق المصاحف في ذكري 11 سبتمبر..
حرق القرآن هو استفزاز للشعوب الإسلامية..
وإستفزاز الآخر واغاظته ليست من مبادئنا ولا من أخلاقنا..
فليكن نقد العقائد من خلال الحوار والجدال القائم علي التفاهم والإحترام بين
أتباع العقائد الدينية لا علي حرق المصاحف أو الأناجيل..
وكل عام وكل مسلم بخير وصحة وسعادة..
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق