إغتصاب الزوجة حق شرعي للزوج! |
إلي كل إمرأة مسلمة خُدعت بمقولة أن "الإسلام
قد كرّم المرأة"..
ألا تعلمي إنه من حق زوجك المسلم أن يقيدك بالسرير
وأن يغتصبك إن
إمتنعتي عنه..؟!
إليكِ هذة الفتوي من أكبر موقع إسلامي للإفتاء علي النت:
رقـم الفتوى : 144597
عنوان الفتوى : إكراه الزوجة على الجماع
تاريخ الفتوى : الأحد 4 محرم
1432 / 11-12-2010
السؤال:
متزوج منذ سنة كاملة ورزقت ببنت ـ والحمد لله ـ لكن مشكلتي تكمن في أن
زوجتي لا تحب الجماع أي إنه ليس لديها رغبة جنسية، وعندما أريدها تكون غير راغبة إلا
بعد محاولات وهي مكرهة على ذلك، فهل يعد هذا ظلما لها؟ والآن أفكر في الزواج، لأنني
لا أريد أكون ظالما لها وسوف أمسكها عندي، لأنها لا ترغب الجنس تماما.
الفتوي:
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد:
فالواجب على زوجتك أن تطيعك إذا دعوتها للفراش ولا يجوز لها الامتناع منه
ما لم يكن لها عذر؛ كمرض أو حيض، أو صوم واجب، أما مجرد عدم رغبتها في الجماع فليس عذراً
يبيح لها الامتناع، وإذا امتنعت لهذا السبب فلا حرج عليك في إكراهها على الجماع
ولا يكون ذلك ظلماً لها، قال ابن عابدين: له وطؤها جبراً إذا امتنعت بلا مانع شرعي.
ولا حرج عليك في الزواج بأخرى إن كنت قادراً على ذلك بشرط أن تعدل بينهما
في المبيت والنفقة الواجبة. وانظر الفتوى رقم: 28707.
وينبغي أن تتفاهم مع زوجتك وتبحثا أسباب عزوفها عن المعاشرة وتعملا على
إزالة هذه الأسباب ما أمكن.
وراجع قسم الاستشارات في موقعنا ليدلوك على أسباب عزوف زوجتك عن الجماع
وعلاج ذلك.
والله أعلم.
المصدر: islamweb.net
المصدر: islamweb.net
هناك تعليق واحد:
حسبي الله ونعم الوكيل على كل من شوه سمعه الاسلام والمسلمين سواء نصارى او شيعى او يهود
فالاسلام دين الحق والرسول هو نبينا المصطفى الامين الصادق مبلغ الرسالة لجميع الامم
اللهم انصر الاسلام والمسلمين واذل الشرك والمشركين ودمر اعداء الدين
وبالنسبه ان الاسلام كرم المرأه فنعم الاسلام كرمها وجعل حقها محفوظ
وان جاء في الفتوى حق اغتصاب الزوجه فاذا لم تحب الزوجه ذلك شرع لها الاسلام حق الطلاق والخلع
لاتفتو في شئ لاتعرفوه فالاسلام من اكثر الاديان اللتي حافظ على المرأه وحفظ حقوقها
إرسال تعليق