+ قَالَ لَهُ يَسُوعُ: «أَنَا هُوَ الطَّرِيقُ وَالْحَقُّ وَالْحَيَاةُ. لَيْسَ أَحَدٌ يَأْتِي إِلَى الآبِ إِلاَّ بِي» يوحنا 6:14 + يسوع المسيح هو الطريق والحق والحياة ... هو الطريق فلا طريق إلاه .. هو الحق فلا حق سواه .. هو الحياة فلا حياة بغيره .. إلي كل من يبحث عن خلاص نفسه, الرب يناديك ويريد أن يخلص نفسك. سر خلاص المسيح هو العقيدة الرئيسية في المسيحية، إنه يُمثـِّل قلب الإيمان المسيحي الذي يعترف بالرب المسيح كفادي ومخلِّص للجنس البشري.
8 مايو 2009
ويسألونك عن البهائيين.. قل إقتلوهم!
الصحفي جمال عبد الرحيم للبهائيين:
(من بدل دينه فأقتلوه، ده مش كلامي ده كلام الرسول!)
أحييك صديقي خادم المسيح على إظهارك لواقع أليم نحيا فيه ،و تزداد سطوة الإسلام كل يوم و تستخدمه الدول الأجنبية من أجل إضعاف هذا البلد ،من ضمن مخطط للسيطره على مقدراته و مقدرات شعبه ،فالسياسة لا تعرف الرحمة و الغبي في هذا العالم مصيره للفناء !!!!!!!!!!!!! فإنه شئ يثير الحزن و الحرج عندما يسارع من يتركون الإسلام لمحاولة الهرب خارج بلدهم و يحكوا ما تعرضوا له من ظلم و إضطهاد في بلادهم بسبب ثقافة عدم قبول الآخر و أفكار بالية عتيقة حان الأوان لتغيرها .
فالعالم من حولنا يتقدم و تعمل الدول من أجل زيادة دخلها بكل السبل ،و نحن مازلنا في مشكلة الحرية الدينية ،و محاربة واحد مسلم تحول إلى المسيحية ،و كلها مشاكل من السهل جدا التخلص منها فهي لا تحتاج إلى موارد و لا مجهود مجرد بعض القوانين التي تحمي الحرية الدينية ،بل زد على ذلك أن هذه الإصلاحات سوف يكون لها مردود إقتصادي غير عادي ،ناتج عن تحسن صورة العالم عن بلادنا فتزداد عائدات السياحة على سبيل المثال و يتعاون معنا كل العالم المتحضر .
هناك 4 تعليقات:
ده مش صحفى
ده على اسوء الاحوال مجنون
حاشا لله يا قطة انه يكون مجنون .. هو اللي يقول أحاديث رسول الله يبقي مجنون برضه ..؟!!
أحييك صديقي خادم المسيح على إظهارك لواقع أليم نحيا فيه ،و تزداد سطوة الإسلام كل يوم و تستخدمه الدول الأجنبية من أجل إضعاف هذا البلد ،من ضمن مخطط للسيطره على مقدراته و مقدرات شعبه ،فالسياسة لا تعرف الرحمة و الغبي في هذا العالم مصيره للفناء !!!!!!!!!!!!!
فإنه شئ يثير الحزن و الحرج عندما يسارع من يتركون الإسلام لمحاولة الهرب خارج بلدهم و يحكوا ما تعرضوا له من ظلم و إضطهاد في بلادهم بسبب ثقافة عدم قبول الآخر و أفكار بالية عتيقة حان الأوان لتغيرها .
فالعالم من حولنا يتقدم و تعمل الدول من أجل زيادة دخلها بكل السبل ،و نحن مازلنا في مشكلة الحرية الدينية ،و محاربة واحد مسلم تحول إلى المسيحية ،و كلها مشاكل من السهل جدا التخلص منها فهي لا تحتاج إلى موارد و لا مجهود مجرد بعض القوانين التي تحمي الحرية الدينية ،بل زد على ذلك أن هذه الإصلاحات سوف يكون لها مردود إقتصادي غير عادي ،ناتج عن تحسن صورة العالم عن بلادنا فتزداد عائدات السياحة على سبيل المثال و يتعاون معنا كل العالم المتحضر .
عزيزي صوت الحق..
طالما أن الإسلام هو الدين "الرسمي" للدولة, فإنه من المستحيل أن تري مثل هذة الحرية الدينية في مصر..
الدولة لن تعترف بالبهائيين .. ولن تعطي الحرية للمتنصرين ...
وبهذا تكون مصر واحدة من دول العالم التي تخرق ولا تحترم قوانين وبنود الميثاق العالمي للحقوق الإنسان الذي وقعت عليه وتعهدت أمام العالم بتطبيقه..
شكرا للمرور وتحياتي ..
إرسال تعليق