أحد المدونين الملحدين والمتخذ لنفسه اسم "إبليس" يعلق علي كلامي في مدونة "أرض الرمال" فيقول:
.
أنا هنا لا أنتقد المسلمين أنفسهم .. فكما يعلم الجميع أنا أحترم جميع الأشخاص ولا أنتقدهم بشيء بل إني أنتقد معتقدات وأفكار يعتنقها المسلمين وأتناولها بطريقة موضوعية وبحيادية تامة وذلك طبقا لما يكفله لي الميثاق العالمي لحقوق الإنسان والذي تنص مواده علي حرية كل فرد في التعبير عن أرائه بحرية كاملة ودون تدخل من أحد. ونفس هذا الميثاق هو الذي كفل لك الحرية في إنشاء مدونة إلكترونية باسم شيطانك المدعو "إبليس"!
.
أما عن إستخدام عقلي, فأنا فعلا أستخدم هذا العقل في معتقداتي كما تطلب مني ولكني أستخدمه في كل عمل يمجد اسم الرب الذي خلقني وخلصني من قيود شيطانك "إبليس". هذا العقل أستخدمه في تأمل حب الله لنا وكيف إنه تجسد في صورة إنسان وقبل الذل والإهانة والعذاب علي الصليب من أجل خلاص البشر الخطاه .. وهذا العقل هو الذي يمكني الان من أن أقرأ وأفهم وأفكر فيما تكتبه أنت وأمثالك من الملحدين حتي أتمكن بنعمة ربنا يسوع المسيح من أن أرد عليكم وأتناقش معكم وذلك من أجل أن أعرفكم بالمسيح الذي هو الطــريــق والحــــــق والحيــــاة.
.
من قبل حوالي عشرة أيام نشرت رسالة باسم "ماذا لو كان الله موجودا ..؟". وكان هذا السؤال موجها بالأخص للأخ "بن كريشان" وذلك تعقيبا علي الرسالة التي قام بنشرها في مدونته تحت عنوان "من خلق الله .. ؟". طبعاً تجاهل "بن كريشان" هذا السؤال ولم يأتي ليعلق علي ما أقوله ربما لإنه لم يتمكن الإجابة! وهذا يثبت أتكم لا تمتلكون الرد والحجة والمنطق إنما كل ما تمتلكونه في الحقيقة هو مجرد ثرثرة ! هكذا أستخدم عقلي يا إبليس .. أستخدمه لتعريفكم بالمسيح المخلص الذي سحق شيطانك علي خشبة الصليب ولأكشف لكم الأوهام التي يخدعكم بها هذا الشيطان والتي تخدعون بها أنفسكم !!
.
نعم .. إذا كان وقوعي بين أيدي الله وتسليم حياتي تحت إرادته تعتبره "فخ", فإنه يكون بذلك أجمل فخ يمكن لإنسان أن يقع فيه في حياته. إنه الفخ الإلهي الذي إختاره الله من أجل حياتي الأبدية ومن أجل فدائي ومن أجل إنقاذي من الهلاك وهو نفس الفخ الذي يريد الله من خلاله أن ينقذك من فخ إبليس المميت الذي أنت ساقط فيه الان تماما كما سقط اّدم فيه من قبلك.
الأخ المسيحي (المعلق) لماذا تستخدم عقلك فقط في إنتقاد المسلمين ولا تستخدم عقلك في معتقداتك ؟!صديقي الملحد ..
.
أنا هنا لا أنتقد المسلمين أنفسهم .. فكما يعلم الجميع أنا أحترم جميع الأشخاص ولا أنتقدهم بشيء بل إني أنتقد معتقدات وأفكار يعتنقها المسلمين وأتناولها بطريقة موضوعية وبحيادية تامة وذلك طبقا لما يكفله لي الميثاق العالمي لحقوق الإنسان والذي تنص مواده علي حرية كل فرد في التعبير عن أرائه بحرية كاملة ودون تدخل من أحد. ونفس هذا الميثاق هو الذي كفل لك الحرية في إنشاء مدونة إلكترونية باسم شيطانك المدعو "إبليس"!
.
أما عن إستخدام عقلي, فأنا فعلا أستخدم هذا العقل في معتقداتي كما تطلب مني ولكني أستخدمه في كل عمل يمجد اسم الرب الذي خلقني وخلصني من قيود شيطانك "إبليس". هذا العقل أستخدمه في تأمل حب الله لنا وكيف إنه تجسد في صورة إنسان وقبل الذل والإهانة والعذاب علي الصليب من أجل خلاص البشر الخطاه .. وهذا العقل هو الذي يمكني الان من أن أقرأ وأفهم وأفكر فيما تكتبه أنت وأمثالك من الملحدين حتي أتمكن بنعمة ربنا يسوع المسيح من أن أرد عليكم وأتناقش معكم وذلك من أجل أن أعرفكم بالمسيح الذي هو الطــريــق والحــــــق والحيــــاة.
.
من قبل حوالي عشرة أيام نشرت رسالة باسم "ماذا لو كان الله موجودا ..؟". وكان هذا السؤال موجها بالأخص للأخ "بن كريشان" وذلك تعقيبا علي الرسالة التي قام بنشرها في مدونته تحت عنوان "من خلق الله .. ؟". طبعاً تجاهل "بن كريشان" هذا السؤال ولم يأتي ليعلق علي ما أقوله ربما لإنه لم يتمكن الإجابة! وهذا يثبت أتكم لا تمتلكون الرد والحجة والمنطق إنما كل ما تمتلكونه في الحقيقة هو مجرد ثرثرة ! هكذا أستخدم عقلي يا إبليس .. أستخدمه لتعريفكم بالمسيح المخلص الذي سحق شيطانك علي خشبة الصليب ولأكشف لكم الأوهام التي يخدعكم بها هذا الشيطان والتي تخدعون بها أنفسكم !!
فأنتم الإثنان وقعتوا في نفس الفخ .. فخ الخدعة الكبرى بوجود وصلة ما بين الإله والبشر.وما أطيبه فخ .. !
.
نعم .. إذا كان وقوعي بين أيدي الله وتسليم حياتي تحت إرادته تعتبره "فخ", فإنه يكون بذلك أجمل فخ يمكن لإنسان أن يقع فيه في حياته. إنه الفخ الإلهي الذي إختاره الله من أجل حياتي الأبدية ومن أجل فدائي ومن أجل إنقاذي من الهلاك وهو نفس الفخ الذي يريد الله من خلاله أن ينقذك من فخ إبليس المميت الذي أنت ساقط فيه الان تماما كما سقط اّدم فيه من قبلك.
لا تستخدم العبارات الإنشائية خالية المضمون كحال المشعوذين الإسلاميين .. ولكن استخدم عقلك لتدرك ان (مسيحك) هو (محمدنا) هو (موساهم).لو إنك حقاً تعرف من هو المسيح ومن هو محمد ومن هو موسي, لأدركت بعقلك أن المسيح ليس هو محمد ومحمد ليس هو المسيح .. كذلك فالمسيح ليس هو موسي وموسي ليس هو المسيح. إقرأ عن سيرة وقصة حياة كل شخص من هؤلاء وتأمل أقوالهم وافعالهم وسلوكياتهم ومعجزاتهم وتعاليهم, ستجد أن حياة المسيح وتعاليمه لن تجد مثلها عند كل ما سبقوه وكل ما جاءوا بعده!
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق