نستعرض معكم الان مجموعة من أشهر السيدات اللاتي أثبتن بجدارة أنهن يسحتقن لقب "ناقصات عقل القرن العشرين":
.
ناقصة عقل رقم (1):
مارجريت تاتشر
"المرأة الحديدية"
.
.
رئيسة وزراء المملكة المتحدة (بريطانيا) من عام 1979م حتي عام 1990م. وٌصفت بالمرأة الحديدية لأنها كانت قوية شديدة وتتخذ قرارات كبيرة وتتحمل تبعاتها وتواجه الظروف بقوة تحمل ربما تفوق فيها الكثير من الرجال!
.
ناقصة عقل رقم (2):
جولدا مائير
.
.
القادمة من أوروبا والمهاجرة من أمريكا والتي نجحت في أن تكون أول سيدة تتقلد منصب رئاسة الوزراء لدولة إسرائيل من عام 1969م حتي عام 1974م
.
ناقصة عقل رقم (3):
ماري كوين
.
.
مكتشفة عنصر "الراديوم" ومن أعظم علماء الإشعاع في التاريخ والحاصلة علي جائزة نوبل في الفيزياء عام 1903م وجائزة نوبل في الكيمياء عام 1911م, وبذلك تكون أول شخص في التاريخ يحصل علي جائزتين نوبل في مجالين مختلفين!
.
ناقصة عقل رقم (4):
هيلاري كلينتون
.
.
سيناتور ولاية نيويورك الأمريكية منذ 2001م وحالياً وزيرة خارجية الولايات المتحدة وكانت من أبرز المرشحين لإنتخابات الرئاسة الأمريكية
في عام 2008م
.
ناقصة عقل رقم (5):
ميشيل اّليو - ماري
.
.
الحاصلة علي الدكتوراة في مجال الحقوق والأستاذ في جامعة باريس ووزيرة الدفاع الفرنسية في الفترة ما بين عامي 2002م إلي 2007م
.
والان مع مجموعة أخري من أشهر النساء الاتي إشتهرن بنقصان دينهم وإستحقن لقب "ناقصات دين القرن العشرين":
.
ناقصة دين رقم (1):
أغنيس غونكزا بوجاكسيو
"الأم تريزا"
.
.
الراهبة والممرضة التي إشتهرت بأعمالها الخيرية لرعاية المرضي والفقراء والايتام والعجائز والمحتاجين في كل بلاد العالم من خلال منظمات "إرساليات الخير" وهي الحاصلة علي جائزة نوبل للسلام في عام 1979م
.
ناقصة دين رقم (2):
السيدة أون سان سو تشي
.
.
الحاصلة علي جائزة نوبل للسلام عام 1991م من أجل دعمها للنضال السلمي واللاعنفي في سبيل تحقيق الديمقراطية والمحافظة علي حقوق الإنسان في قارة اّسيا
.
ناقصة دين رقم (3):
بيتي ويليامز
.
.
من المؤسسين لمنظمة "Community of Peace People" والحاصلة علي جائزة نوبل للسلام عام 1976م من أجل جهودها للتقريب بين المذهبين الكاثوليكي والبروستانتي في أيرلندا الشمالية
.
ناقصة دين رقم (4):
إميلي جرين بالش
.
.
أحد المؤسسين للإتحاد العالمي للمرأة من أجل السلام والحرية والحاصلة علي جائزة نوبل للسلام في عام 1946م
.
ناقصة دين رقم (5):
برتا فون سوتنر
.
.
أول سيدة تحصل علي جائزة نوبل للسلام في عام 1901م ولذلك من أجل نشاطها ودعواتها السلمية في النمسا
.
* * *
.
هذة كانت مجرد أمثلة لنساء إستطعن أن يتغلبن علي إعاقتهن العقلية والذهنية (وذلك بصفتهن ناقصات للعقل بالوراثة) ونجحن في الحصول علي أرفع الأوسمة العلمية والوصول إلي أعلي المناصب والمراكز القيادية في أعظم بلاد العالم شأناً وقيادة شعوبها بالقوة والحكمة والتحكم في مقدراتها ومصائرها.
.
البعض الأخر من النساء نجحن في مقاومة نزعة الشر الداخلية لديهن (وذلك علي إعتبار إنهن بالطبيعية ناقصات دين وكن يحضّن مرة علي الاقل كل 28 يوم حتي سن ال45), ولكن إستطعن بالرغم من كل ذلك أن يكن قدوة جيدة للعالم الحر ودماء حيضهن لم تمنعهن من أن يصبحن مثال عظيم في مجال السلام ونشر الخير والحرية والعدل والديمقراطية في كل بلاد العالم.
.
والحقيقة أن كل سيدة منهن في رأيي الخاص تستحق جائزتان نوبل وليس جائزة واحدة؛ جائزة منهم تكون تقديراً لكفاحها من أجل نشر الخير والدعوة إلي السلام بين البشر وجائزة أخري تكون تقديراً لها كإمرأة إستطاعت أن تثبت لشعوب أهل الكهف ومجتمعات البداوة الصحراوية أن المرأة كائن وإنسان لا يقل شأنه أبداً عن الرجل بل مساوية له تماماً.
.
"وَقَالَ الرَّبُّ الإِلهُ:
«لَيْسَ جَيِّدًا أَنْ يَكُونَ آدَمُ وَحْدَهُ، فَأَصْنَعَ لَهُ مُعِينًا نَظِيرَهُ»"
(سفر التكوين 2: 18)
.
الكتاب المقدس هنا واضح في وصف المرأة "كنظير" للرجل. وكلمة (نظير) في القاموس المحيط تعني (المثل والمُساوي). وهذا يعني أن الرجل والمرأة بحسب فكر الله وامامه متامثلان ومتساويان في القيمة الإنسانية.
.
ناقصة عقل رقم (1):
مارجريت تاتشر
"المرأة الحديدية"
.
.
رئيسة وزراء المملكة المتحدة (بريطانيا) من عام 1979م حتي عام 1990م. وٌصفت بالمرأة الحديدية لأنها كانت قوية شديدة وتتخذ قرارات كبيرة وتتحمل تبعاتها وتواجه الظروف بقوة تحمل ربما تفوق فيها الكثير من الرجال!
.
ناقصة عقل رقم (2):
جولدا مائير
.
.
القادمة من أوروبا والمهاجرة من أمريكا والتي نجحت في أن تكون أول سيدة تتقلد منصب رئاسة الوزراء لدولة إسرائيل من عام 1969م حتي عام 1974م
.
ناقصة عقل رقم (3):
ماري كوين
.
.
مكتشفة عنصر "الراديوم" ومن أعظم علماء الإشعاع في التاريخ والحاصلة علي جائزة نوبل في الفيزياء عام 1903م وجائزة نوبل في الكيمياء عام 1911م, وبذلك تكون أول شخص في التاريخ يحصل علي جائزتين نوبل في مجالين مختلفين!
.
ناقصة عقل رقم (4):
هيلاري كلينتون
.
.
سيناتور ولاية نيويورك الأمريكية منذ 2001م وحالياً وزيرة خارجية الولايات المتحدة وكانت من أبرز المرشحين لإنتخابات الرئاسة الأمريكية
في عام 2008م
.
ناقصة عقل رقم (5):
ميشيل اّليو - ماري
.
.
الحاصلة علي الدكتوراة في مجال الحقوق والأستاذ في جامعة باريس ووزيرة الدفاع الفرنسية في الفترة ما بين عامي 2002م إلي 2007م
.
والان مع مجموعة أخري من أشهر النساء الاتي إشتهرن بنقصان دينهم وإستحقن لقب "ناقصات دين القرن العشرين":
.
ناقصة دين رقم (1):
أغنيس غونكزا بوجاكسيو
"الأم تريزا"
.
.
الراهبة والممرضة التي إشتهرت بأعمالها الخيرية لرعاية المرضي والفقراء والايتام والعجائز والمحتاجين في كل بلاد العالم من خلال منظمات "إرساليات الخير" وهي الحاصلة علي جائزة نوبل للسلام في عام 1979م
.
ناقصة دين رقم (2):
السيدة أون سان سو تشي
.
.
الحاصلة علي جائزة نوبل للسلام عام 1991م من أجل دعمها للنضال السلمي واللاعنفي في سبيل تحقيق الديمقراطية والمحافظة علي حقوق الإنسان في قارة اّسيا
.
ناقصة دين رقم (3):
بيتي ويليامز
.
.
من المؤسسين لمنظمة "Community of Peace People" والحاصلة علي جائزة نوبل للسلام عام 1976م من أجل جهودها للتقريب بين المذهبين الكاثوليكي والبروستانتي في أيرلندا الشمالية
.
ناقصة دين رقم (4):
إميلي جرين بالش
.
.
أحد المؤسسين للإتحاد العالمي للمرأة من أجل السلام والحرية والحاصلة علي جائزة نوبل للسلام في عام 1946م
.
ناقصة دين رقم (5):
برتا فون سوتنر
.
.
أول سيدة تحصل علي جائزة نوبل للسلام في عام 1901م ولذلك من أجل نشاطها ودعواتها السلمية في النمسا
.
* * *
.
هذة كانت مجرد أمثلة لنساء إستطعن أن يتغلبن علي إعاقتهن العقلية والذهنية (وذلك بصفتهن ناقصات للعقل بالوراثة) ونجحن في الحصول علي أرفع الأوسمة العلمية والوصول إلي أعلي المناصب والمراكز القيادية في أعظم بلاد العالم شأناً وقيادة شعوبها بالقوة والحكمة والتحكم في مقدراتها ومصائرها.
.
البعض الأخر من النساء نجحن في مقاومة نزعة الشر الداخلية لديهن (وذلك علي إعتبار إنهن بالطبيعية ناقصات دين وكن يحضّن مرة علي الاقل كل 28 يوم حتي سن ال45), ولكن إستطعن بالرغم من كل ذلك أن يكن قدوة جيدة للعالم الحر ودماء حيضهن لم تمنعهن من أن يصبحن مثال عظيم في مجال السلام ونشر الخير والحرية والعدل والديمقراطية في كل بلاد العالم.
.
والحقيقة أن كل سيدة منهن في رأيي الخاص تستحق جائزتان نوبل وليس جائزة واحدة؛ جائزة منهم تكون تقديراً لكفاحها من أجل نشر الخير والدعوة إلي السلام بين البشر وجائزة أخري تكون تقديراً لها كإمرأة إستطاعت أن تثبت لشعوب أهل الكهف ومجتمعات البداوة الصحراوية أن المرأة كائن وإنسان لا يقل شأنه أبداً عن الرجل بل مساوية له تماماً.
.
"وَقَالَ الرَّبُّ الإِلهُ:
«لَيْسَ جَيِّدًا أَنْ يَكُونَ آدَمُ وَحْدَهُ، فَأَصْنَعَ لَهُ مُعِينًا نَظِيرَهُ»"
(سفر التكوين 2: 18)
.
الكتاب المقدس هنا واضح في وصف المرأة "كنظير" للرجل. وكلمة (نظير) في القاموس المحيط تعني (المثل والمُساوي). وهذا يعني أن الرجل والمرأة بحسب فكر الله وامامه متامثلان ومتساويان في القيمة الإنسانية.
هناك 5 تعليقات:
اتفق معاك فى كل القايمة ماعدا كلنتون الحمارة
صباح الفل يا بسطاويسي
طيب حمارة ليه لا سمح الله؟
يعني كلنتون ولا الأخت كونداليزا ..؟!!
مابحبهاش لا هي ولا الحزب الديمقراطي الامريكي
كوندي احسن طبعا كانت عاقلة و فاهمة الارهابيين كويس
أيام كوندي راحت عليها يا بسطاويسي .. الأخت كوندي خلاص إعتزلت السياسة وناوية بإذن الله تطلع عمرة شعبان السنة الجاية وتطوف حول بيت الله الحرام علشان تكفّر عن سيئاتها اللي عملتها في العراق وأفغانستان وعن الأزمة المالية اللي خربت بيوت الأمريكان.
نسوان أخر زمن ..
أهي كوندي دي فعلاً اللي ينطبق عليها مقولة ناقصات عقل ودين وجمال!! D:
المسيحية اهانت المرأة اكثر مما اهانها الاسلام
عتبر رجال المسيحية الأوائل المرأة هي السبب الرئيسي في انحلال المجتمع في العصر الروماني، وانها وراء انتشار الفواحش، وذلك بسبب ما رأوه من حرية تتمتع بها المرأة وتمتعها باللهو وتختلط بمن تشاء من الرجال، فاعتبروا أن الزواج دنس من عمل الشيطان يجب الابتعاد عنه وأن الأعزب أكرم عند الله من المتزوج . وقالوا أن المرأة باب الشيطان وأنها يجب أن تستحي من جمالها لأنه سلاح إبليس للفتنة والإغواء ، فقال القديس " ترتوليان " : إنها مدخل الشيطان إلى نفس الإنسان ، ناقضة لنواميس الله ، مشوهة لصورة الله – أي الرجل ."
وقال القديس " سوستام " :إنها شر لا بد منه وآفة مرغوب فيها وخطر على الأسرة والبيت ومحبوبة فتاكه ومصيبة مطلية مموهه .."
وقال الكتاب المقدس " لتصمت نساؤكم في الكنائس لانه ليس مأذونا لهنّ ان يتكلمن بل يخضعن كما يقول الناموس ايضا. (1Cor:14:34)
وجاء ايضا " ولكن ان كنّ يردن ان يتعلمن شيئا فليسألن رجالهنّ في البيت لانه قبيح بالنساء ان تتكلم في كنيسة".
ومما جاء بالكتاب المقدس قول الله " لتتعلّم المرأة بسكوت في كل خضوع. " (1Tm:2:11).
واكد الكتاب المقدس ان الرجل أفضل من المرأة وذلك من خلال عدد من الايات منها " ولكن اريد ان تعلموا ان راس كل رجل هو المسيح،واما راس المرأة فهو الرجل. وراس المسيح هو الله(1Cor:11:3 )" .
وايضا قوله " فان الرجل لا ينبغي ان يغطي راسه لكونه صورة الله ومجده، واما المرأة فهي مجد الرجل" 1Cor:11:7. ولك " لان الرجل ليس من المرأة بل المرأة من الرجل" . ( 1Cor:11:8 ولان الرجل لم يخلق من اجل المرأة بل المرأة من اجل الرجل" (1Cor:11:9).
ونظر الدين المسيحي الى المرأة نظرة منحطة فقد جاء بالكتاب المقدس قوله " واذا باع رجل ابنته امة لا تخرج كما يخرج العبيد. (Ex:21:7)
وايضا قوله " ولكن لست آذن للمرأة ان تعلّم ولا تتسلط على الرجل بل تكون في سكوت. " ثم قوله " لان آدم جبل اولا ثم حواء. (1Tm:2:13) وآدم لم يغو لكن المرأة أغويت فحصلت في التعدي. (1Tm:2:14)
ويدعو الانجيل المرأة الى الخضوع للرجل بقوله " ايها النساء اخضعن لرجالكنّ كما للرب. (Eph:5:22) ولماذا على المرأة ان تخضع للرجل فذلك لأن " لان الرجل هو راس المرأة كما ان المسيح ايضا راس الكنيسة.وهو مخلّص الجسد . (Eph:5:23) وفي الاية التي تليها فسرت الاية التي سبقتها وجاء فيها " ولكن كما تخضع الكنيسة للمسيح كذلك النساء لرجالهنّ في كل شيء. وفي اية اخرى " واما انتم الافراد فليحب كل واحد امرأته هكذا كنفسه واما المرأة فلتهب رجلها. (Eph:5:33) وفي موقع اخر جاء بالانجيل "فانه هكذا كانت قديما النساء القديسات ايضا المتوكلات على الله يزيّن انفسهن خاضعات لرجالهن" (1Pt:3:5 ).
كما فرض الحجاب والنقاب على المرأة المسيحية فقد جاء في الآية " واما كل امرأة تصلّي او تتنبأ وراسها غير مغطى فتشين راسها لانها والمحلوقة شيء واحد بعينه. (1Cor:11:5) وجاء ايضا " اذ المرأة ان كانت لا تتغطى فليقص شعرها.وان كان قبيحا بالمرأة ان تقص او تحلق فلتتغط . (1Cor:11:6)
اما بشان النقاب فقد ذكر الانجيل " ها انت جميلة يا حبيبتي ها انت جميلة عيناك حمامتان من تحت نقابك.شعرك كقطيع معز رابض على جبل جلعاد. (Sg:4:1) ويتابع الانجل غزله بالمرأة وان حبه الله لها يفرض عليها ان تلبس النقاب فتقول الاية " شفتاك كسلكة من القرمز.وفمك حلو.خدك كفلقة رمانة تحت نقابك. (Sg:4:3) وايضا " عنقك كبرج داود المبني للاسلحة، الف مجن علق عليه كلها اتراس الجبابرة. (Sg:4:4)
وفي القرن الخامس الميلادي اجتمع مؤتمر ( ماكون ) للبحث في مسألة هل المرأة مجرد جسم لا روح فيه ؟ أم لها روح ؟ … وخرج بنتيجة ان جميع النساء المسيحيات سوف يدخلن جهنم، بقوله " أنها خالية من الروح الناجية من عذاب جهنم ، ما عدا أم المسيح .."
وفي عام 568 عقد الفرنسيون مجمعا لدراسة ما اذا كانت المرأة انسانا او غير انسان، وخرجوا بنتيجة مفادها "أنها إنسان خلقت لخدمة الرجل ".
وظلت المرأة ينظر لها باعتبارها قاصرا لا يحق لها ان تتصرف باموالها دون اذن ولي امرها الرجل زوجا كان او ابا او اخا وفي حال عدم وجود أي منهم يكون كاهن الكنيسة وليها لقرون عديدة.
وحتى بداية القرن الثامن عشر كانت المرأة وفق الديانة المسيحية لا مكان لها ولا ادنى قيمة، بل تباع وتشترى، وقد جاء في القانون الانجليزي عام 1805 كان يبيح للرجل ان يبيع زوجته، وقد حدد ثمن الزوجة بستة بنسات، (بشرط موافقة الزوجة).
وتذكر كتب التاريخ ان الكنيسة نفسها كانت تبيع النساء، وفي حادثة تقول ان احدى الكنائس البريطانية باعت امرأة ب (شلنين) لانها كانت تعيش عالة في بيت الرب.
حتى الثورة الفرنسية في نهاية القرن الثامن عشر لم تتخلص من ارث الديانة المسيحية، فمع انها اعلنت تحرير الانسان من العبودية، الا انها لم تشمل المرأة، حيث نص القانون الفرنسي على ان المرأة ليست اهلا للتعاقد، دون رضا وليها ان لم تكن متزوجة.
وقد جاء بنص القانون الذي الذي جاءت به الثورة التحررية ان القاصرين هم "الصبي و المجنون والمرأة . واستمر ذلك حتى عام 1983 م حيث عدلت هذه النصوص لمصلحة المرأة"
إرسال تعليق