الصديق "عوف الأصيل" يقول:
صديقي خادم المسيح.. أعرض عليك الآن موضوع هام جدا و يهم كل البشر بطوائفهم و دياناتهم. أرجوا أن تعطيه الأهمية الواجبة و لا تقول دة أسرار و محاذير.. لخدمة كل الأرض. لماذا يتم وضع العراقيل أمام التنصريين ؟ فالملايين يريدون ترك دين الإسلام، فأعطوا لهم الفرصة للدخول للمسيحية
الأخ الفاضل "عوف الأصيل"..
.
بداية أرحب بك وأشكرك علي طرحك لهذا الموضوع.
.
تتسأل لماذا يتم وضع العراقيل أمام المتنصرين.. وأنا أسألك يا أخي الفاضل إذا كان هناك عراقيل يجدها كل من يريد أن يترك دينه الإسلامي ويتنصر أو يعتنق أي دين آخر غير الإسلام, فمن هو الذي يضع هذة العراقيل أمامه.. ؟! يبدو يا عزيزي إنك لا تعلم جيداً إنه مازالت هناك حتي الآن بعض الدول والحكومات العربية والإسلامية التي تمنع اعتناق دين آخر غير الإسلام وتحظر ممارسة أي شعائر دينية غير إسلامية علي أرضها وطبعاً علي رأس هذة الدول تأتي المملكة العربية السعودية (الدولة الوحيدة بالعالم التي لا توجد كنيسة واحدة علي أرضها!!) وأيضاً الجزائر وإيران وأفغانستان وغيرها من الدول. فمثلاً المواطن السعودي الذي يريد أن يترك الإسلام ليتنصر أو حتي ليلحد به, فإنه يُعتبر مرتد في نظر الشرع والدين ويُقتل بحد السيف في خلال ثلاثة أيام إن لم يعد إلي الإسلام وهذا طبقاً لأحكام الشريعة الإسلامية. فمن هنا الذي يضع العراقيل أمام المتنصرين.. هل هم المسيحيين كما تقول في كلامك ام الحكومات العربية والإسلامية التي لازالت تطبق حدود الشريعة الإسلامية ولا تحترم حرية الفرد في الاعتقاد الديني..؟!!
.
دعك الآن من السعودية والدول التي تطبق الشريعة الإسلامية وانظر إلي ما يحدث في دولة مثل مصر. فمثلاً المواطن القبطي الذي يترك المسيحية ويعتنق الإسلام تجد أن وزارة الداخلية تقوم بتغيير خانة ديانته في البطاقة من "مسيحي" إلي "مسلم" بسهولة وتقوم بتعديل بياناته الشخصية في أوراقه الرسمية بمنتهي البساطة واليًسر. أما العكس فلم يحدث أبدا حتي يومنا هذا!! ومثال علي ذلك انظر إلي حال البهائيين الذين انتظروا في أروقة المحاكم سنين طويلة ويظلوا يرفعون القضايا واحدة بعض الأخرى من أجل حقهم في إصدار بطاقات شخصية دون أن يُكتب فيها "مسلم" أو "مسيحي" أمام خانة الديانة. ولكن لأن الدولة المصرية لا تعترف سوي بالديانات الثلاثة (الإسلام والمسيحية واليهودية), فالبهائية ليست ديانة رسمية في نظر الدولة بل تعتبرها "أفكار فاسدة"!! وبصرف النظر عن كون البهائية ديانة تحمل أفكار فاسدة أو صالحة, فالبهائيين يعلمون جيداً أن الدولة المصرية لن تعترف بهم رسمياً ولأنهم يحترمون دستور الدولة التي يحملون جنسيتها, فالبهائيين لم يكن هدفهم من وراء رفع هذة القضايا هو أن تقوم الدولة بالاعتراف بهم رسمياً. فالحقيقة أن البهائيين لم يحلموا سوي بأن يُسمح لهم بأن يضعوا "شرطه" أمام خانة الديانة بدلاً من أن يتم ضمهم إجبارياً إلي الإسلام أو المسيحية وهم غير مؤمنين بهاتين الديانتين! وهو ما حصلوا عليه أخيراً ولكن الأمر لم يمر هكذا بسهولة. فقام المتطرفون كعادتهم بالإنتقام منهم وأحرقوا منازلهم وقاموا بتهجيرهم من بلداتهم!!
.
نفس هذة المشكلة يجدها المسلم المصري الذي يريد أن يعتنق المسيحية, فمحاولة تغيير ديانته في البطاقة من "مسلم" إلي "مسيحي" هي محاولة شبه مستحيلة, وبالتالي يضطر البعض من هؤلاء المتنصرين إلي القيام بتزوير بياناتهم الشخصية (وهو طبعاً أمر مرفوض تماماً من جانبنا). ولكن ماذا ينبغي لهذا المتنصر أن يفعل وهو لا يمتلك أي أوراق رسمية تثبت هويته ومًسجل فيها ديانته الجديدة..؟! والآن أسألك مرة أخري.. من هنا الذي يضع العراقيل أمام المتنصرين.. هل المسيحيين ام الدولة والحكومة..؟!
.
إذا كانت الدولة المصرية لا تعترف بحقوق المسلم المتنصر في إصدار أوراق رسمية, فلتعلن الحكومة هذا بصراحة تامة. وإذا كانت الدستور المصري لا يضمن للمواطن المصري حرية تغيير ديانته من الإسلام إلي المسيحية, فليعلن رجال القانون والدستور ذلك بوضوح أمام الجميع.. ونحن نقر بأننا سنحترم دستور الدولة وقانونها في كل الأحوال. ولكن كل ما نطلبه هو فقط الوضوح والشفافية.. ونسأل سؤالا واحد ومباشر.. هل الدستور المصري يكفل حرية العقيدة ام لا..؟! إذا كانت ألإجابة نعم, إذن فلماذا التضييق علي المتنصرين وإن كانت الإجابة لا, إذن فليعلنوها ويقولوها صراحة أمامنا ونحن سنحترم رأيهم اياً كان.
.
عزيزي "عوف الأصيل"..
.
أنت تعلم جيداً أن قيام مسلم باعتناق المسيحية في مصر هو للأسف أمر شديد الخطورة والحساسية خاصة عندما يتناوله الإعلام والصحافة الصفراء. وبعض المتطرفين ينتهز الفرصة ويتخذ من هذا الأمر ذريعة إلي إثارة الفتن والمشاحنات الطائفية بين الجانبين. فالمشكلة في الأساس ليست مشكلة الدولة أو الحكومة ولكن المشكلة في الأساس ترجع إلي ثقافة شعبنا المصري الذي ما زال يري إن قيام مسلم بترك الإسلام هو إهانة لدين الله أو أن قيام مسلم بالتنصر هو في الحقيقة مؤامرة أمريكية صهوينية لزعزعة إيمان المسلمين أو أن قيام بمسيحي باعتناق الإسلام جاء بسبب الضغط عليه وإجباره علي هذا!! مثل هؤلاء الناس للأسف لا يؤمنون أن قيام أي شخص بترك دينه واعتناق دين آخر قد يرجع إلي قناعته العقلية وليس بالضرورة أن يكون أحد قد دفعه إلي ذلك أو قام بإغرائه بالمال أو تهديده أو إجباره. فلماذا لم نسمع مثلاً عن أن مشكلة طائفية قد حدثت بين الفرنسيين وبين أبناء الجالية الإسلامية في فرنسا (التي يقدر عددها بخمسة مليون نسمة) عندما قام فرنسي كاثوليكي باعتناق الإسلام أو عندما قام بمسلم باعتناق الكاثوليكية في فرنسا..؟! الإجابة واضحة..فالمواطنين في الدول الغربية لديهم نضج فكري ولذلك أصبحت الحرية الدينية من الثوابت التي تقوم عليها مبادئهم وقيمهم وحضارتهم. فهم ليسوا بالتفاهة التي تجعلهم يغضبون ويثورون لقيام مسيحي منهم بالتحول إلي الإسلام, والدليل علي ذلك هو قيام الآلاف من الأوروبيين كل عام بالتحول إلي الإسلام بكل بساطة شديدة وبدون أي مشاكل أو إعتراض من أحد. فلماذا كل هذة الضجة التي تحدث في بلادنا لمجرد قيام مسلم واحد باعتناق المسيحية أو العكس..؟!
.
نحن بحاجة إلي غرس ثقافة الحرية في نفوسنا وغرس ثقافة احترام الآخر وغرس ثقافة التعايش السلمي مع كل من يعيش حولي.. المشكلة ليست تكمن في وجود عداوة بين المسلمين والمسيحيين. فحتى هذة المشاكل الطائفية تحدث بين المسلمين أنفسهم .. اقصد بين السنة والشيعة وتجدها أكثرها في البلاد العربية كالعراق ولبنان.. إذن المشكلة تكمن في عقلية هذا الإنسان الذي يرفض كل من يختلف معه. إذا استطعنا أن ننزع هذة العقلية من رؤوسنا, ففي هذة الحالة سنضمن الحرية لكل الناس كما يريدونها.
.
أخي الفاضل..
.
تقول في تعليقك أن علي المسيحيين أن يعطوا الفرصة لغيرهم أن يدخلوا في المسيحية. لتعلم يا أخي أن المسيحية مهمتها الرئيسية في الأساس هي الكرازة والتبشير باسم المسيح. ولكن العقلية البدوية القبيلية التي مازلت تعشش في رؤوس المصريين تري أن التبشير والدعوة إلي دين آخر غير الإسلام هو أمر غير جائز شرعياً! لذلك فالكنيسة المصرية لا تمارس التبشير وذلك حرصاً علي حياة المسيحيين الذين يتربص بهم المتطرفون منتهزين الفرصة لذلك, والكنيسة لا تمارس التبشير حتي لا يُقال أن المسيحية في مصر تقوم بالتبشير وتسعي إلي إثارة الفتن الطائفية! ولا أدري لماذا لا تقوم الفتن الطائفية عندما يقوم مشايخ المسلمين بالدعوة إلي الإسلام في كل مكان علي كوكب الأرض وتقوم فقط عندما يقوم كاهن مسيحي بالتبشير وسط غير المسيحيين..؟!!
.
إذن يا أخي المسيحية لا تعارض من يريد أن يؤمن بالمسيح. والباب مفتوح أمام كل البشر, فنحن نؤمن بأن المسيح جاء لفداء وخلاص كل البشرية في كل مكان وزمان. وإذا كانت المسيحية أصلا لا تفرض أحد علي اعتناقها, فكيف لا تعطي الفرصة لمن يريد أن يؤمن بها..؟!! أخي الفاضل إن كان هناك عوائق تمنع التبشير أو التنصير, فتذكر أن المسيحية بريئة من هذا. والسبب كما نعرف يتعلق بالأوضاع والظروف والأحكام والشرائع والقوانين التي تحكم هذا البلد. أنت تتسأل لماذا لا تعطون الفرصة للدخول في المسيحية ولكن كان من باب أولي أن تسأل شيوخك الأفاضل لماذا لا تعطون الفرصة للمسلمين بترك دينهم وممارسة حرية اعتناق العقيدة كما يريدون لأنفسهم..؟!! اسألهم بذلك السؤال أولاً قبل أن تسألنا..
.
سأواصل التعليق علي موضوع المعمودية في المسيحية في وقت آخر..
تحياتي ...
هناك 4 تعليقات:
سيدي خادم المسيح ،أرجو قراءة تعليقي السابق ،و عدم إهمال أي نقطة فيه ،و التعليق على كل ماورد به ،فمن ضمن ماقصدته أحوال المتنصريين داخل الكنيسة نفسها !!!!!!!!!!!!!!!!
فأنا أعتقد أن الكنائس هي الأخرى تستخدم كآداه لدعم الإسلام بصورة غير مباشرة .
يكفي الصورة الضبابية المنتشرة عن المسيحية بين المسلميين ،يكفي هذه التخاريف التي يرددها المسلمون على المسيحية و عن الكنائس ،يكفي أن الكنائس تقف موقف المتفرج و لا تحاول حتى توضيح الصورة لهم .
و هنا لا أقول حتى تبشير و لكن على الأقل توضيح الحقائق ،و إظهار جوهر الدين .
و هنا أحب أن أعرف رأيك إذا كانت المسيحية دين طقوس و مظاهر أم دين تعامل ،و محبة لله ،و إظهار ثمار الروح القدس على معتنقيها .
حتى أن المسيح قد أمر أولاده أن يدخلوا إلى غرفهم و يصلوا صلواتهم و لا يكون كالمرائيين الذين يتجمعون على النواصي لكي يراهم الناس !!!!!!!!!!!!!!!!
و لكي أثبت لك أن المهم ليس التعميد و لكن حقيقة الإيمان ،و تتأكد الكنيسة أن الراغب للإنضمام إليها طرق كل الطقوس الشيطانية التي يمارسها أولاد إبليس
تعالى معي إلى هذا اللينك :-
الجهاد المفاجئ
@@@@@@@@@@@@@@
فهذا الشخص مسلم و عمد فعلا و لكن على غير إقتناع ، و على ذلك فقد نضحت ثمار روحه الشريرة ليكون قاتل و إرهابي ،فهل التعميد منعه من أن يكون إرهابيا ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
http://ar.danielpipes.org/article/3868
عفوا إعادة التعليق لتصليح خطأ إملائي يؤثر على المعنى
سيدي خادم المسيح ،أرجو قراءة تعليقي السابق ،و عدم إهمال أي نقطة فيه ،و التعليق على كل ماورد به ،فمن ضمن ماقصدته أحوال المتنصريين داخل الكنيسة نفسها !!!!!!!!!!!!!!!!
فأنا أعتقد أن الكنائس هي الأخرى تستخدم كآداه لدعم الإسلام بصورة غير مباشرة .
يكفي الصورة الضبابية المنتشرة عن المسيحية بين المسلميين ،يكفي هذه التخاريف التي يرددها المسلمون على المسيحية و عن الكنائس ،يكفي أن الكنائس تقف موقف المتفرج و لا تحاول حتى توضيح الصورة لهم .
و هنا لا أقول حتى تبشير و لكن على الأقل توضيح الحقائق ،و إظهار جوهر الدين .
و هنا أحب أن أعرف رأيك إذا كانت المسيحية دين طقوس و مظاهر أم دين تعامل ،و محبة لله ،و إظهار ثمار الروح القدس على معتنقيها .
حتى أن المسيح قد أمر أولاده أن يدخلوا إلى غرفهم و يصلوا صلواتهم و لا يكون كالمرائيين الذين يتجمعون على النواصي لكي يراهم الناس !!!!!!!!!!!!!!!!
و لكي أثبت لك أن المهم ليس التعميد و لكن حقيقة الإيمان ،و تتأكد الكنيسة أن الراغب للإنضمام إليها ترك كل الطقوس الشيطانية التي يمارسها أولاد إبليس
تعالى معي إلى هذا اللينك :-
الجهاد المفاجئ
@@@@@@@@@@@@@@
فهذا الشخص مسلم و عمد فعلا و لكن على غير إقتناع ، و على ذلك فقد نضحت ثمار روحه الشريرة ليكون قاتل و إرهابي ،فهل التعميد منعه من أن يكون إرهابيا ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
http://ar.danielpipes.org/article/3868
ماذا يقول المسلميين لأمريكا؟؟؟؟؟؟
!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!
أثناء تواجد الرئيس الأمريكي الأسبق جورج بوش في الكويت بعد دفاعه عنها و تسليمها لأهلها ،كان يجتمع بكبار جنارالات الجيش الأمريكي و هنا !!!!!!!
أخبره أحد مساعديه أنه يوجد من يريد مقابلتك ياريس !!!!!!!!!!!!!!!!!!
فإستعلم عنهم فقالوا إنهم جماعة مسلميين من مصر ،فتعجب الرئيس الأمريكي و سأل !!!!!!!!!1
أليس الإسلام هو الديانة الرسمية في مصر !!!!!
فرد أحدهم لا هذا ليس الإسلام الحقيقي ،فهؤلاء هم من يمثلون الإسلام الحقيقي .
وهم يريدون تطبيق شرع الله على بلادهم و الشعب كله معهم !!!!!!!!!!!!!!!!!
فيرد الرئيس و لكننا نناقش موضوع هام و هو حقوق الشواذ في أمريكا ،و غضبهم مني لأني قلت أن الأيدز هو عقوبة السماء على الخطاه !!!!!!!!!!!!!!!!!!
فيرد الجماعة عايزين يشكروك ،و يعرضوا مشكلتهم مع النظام المصري ،فدخلوا إليه ، كل منهم حليق الشارب و مطلق اللحية و حليق الرأس بالكامل ،مكحلون عيونهم ،و يصبغون شعورهم و لحاهم باللون الأحمر .
فإرتعد الرئيس جورج بوش و قال أنا خائف ماهذا ،فقالوا هادول أمم مثلنا ، وهذا هو سنة نبيهم محمد !!!!!!!!!
لماذا جميعهم جباههم تشبه جباه وحيد القرن فيوجد جرح غائر في جباه كل منهم ؟
و أيضا ماهذا الثوب القصير ؟إذا كانو لا يملكون أموال للقماش فأنا يمكن أن أصرف لهم إعانه المهم أن يستروا هذه الأرجل القبيحه !!!!!!!!!!!!!!!!!
فيتشاور الرئيس بوش مع مساعديه و يخبره المساعدين أن أمريكا هي المنشأ الحقيقي لهذه الجماعات و هي التي تدعمهم و لكن سيادتك أول مره تراهم وجها لوجه .
وهنا ترد الجماعة نحن كان عندنا هنا في مكه مهمة حج و و جئنا إليك لعرض مشكلتنا !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!
مشكلتنا أننا نريد التفنيس و يمنعوننا ،مع أنه مكتوب في كتابنا عليكم مجرد أن تسمعوا آذان الجماع عليكم بالتفنيس أنا كنتنم،بل و سيادتك شخصيا كنت تفرش الملاءه في بيتك الأبيض ليفنس عليها المسلمون .....
فيبكت الرئيس الأمريكي مساعديه و يقول أنتم تبحثون عن حقوق الشواذ و حقوق هؤلاء في التفنيس لا أحد يهتم بها ،التفنيس هذا حقوق إنسان و على الشرطة المصرية حماية المفنيس حتى في السجون .
فالمساجين أيضا من حقهم ممارسة التفنيس جماع ،بل على كل الشعوب العربية أن تفنس أمامنا ....
و بصوت جهوري يزعق الرئيس بوش !!!!!
هيا إرفعوا آذان الجماع و على كل المسلميين في كل أنحاء العالم التفنيس من سكات أريد أن أرى كل المسلميين تفنيس و عليهم أن يتلاصقوا ...
حقا إنه عرض إستربتيز رجالي !!!!!!!!!!
عزيزي عوف الأصيل ..
عذراً لعدم التعليق علي كل كلامك لضيق الوقت. لذلك أرجو منك الإنتظار وأوعدك إني سأقوم بإستكمال الرد علي كل كلامك.
وأعلم جيداً إنه هناك أمور لم أرد عليها كالمعمودية مثلاً ولكني أفضل أن أعلق علي كل نقطة بالتفصيل.
أنت تكلمت عن وضع المتنصرين في البلاد العربية والان أنت تريد أن تعرف لماذا الكنيسة ترفض المتنصرين ..؟!
بإختصار الكنيسة لا ترفض المتنصرين ولكن كما سبق وشرحت لك فإن الموضوع شديد الحساسية بالنسبة للكنيسة ودا نظرا لظروف البلد وانت اكيد فاهم الكلام دا كويس..
علي العموم .. هعلق علي كل كلامك بالتفصبل لاحقاً ولا تقلق .. فلن اهمل اي نقطة في كلامك ..
تحياتي
إرسال تعليق